أخبار عاجلة
الرئيسية / ثقافة وفن / ديوان الأديب : محمد يسلم ولد البهجة :

ديوان الأديب : محمد يسلم ولد البهجة :

محمد يسلم بن البهجة مولود 1973 أوجفت ولاية آدرار درس بالمحظرة في اوجفت ثم بعدها المدرسة النظامية نهاية السبعينيات وحصل على شهادة ختم الدروس الثانوية بأطار،ثم التحق بقطاع الشرطة سنة

1991، وحصل على عدة جوائز في مجال الأدب و الثقافة وإفادة تكريم من رابطة الشباب للثقافة والفنون

ويهدي لها هذا الديوان ويشكرها على العمل الدؤوب في هذا الاتجاه. ثم انتخب نائبا لرئيس اتحاد أدباء ولاية آدرار سنة 2012

العنوان: 36247337 – 22637337

طلعة في وادان

أَكَدَيمْ الْحَفْرَه وَأگَادِيرْ
تَنوشَرْتْ أُودَانْ أُبِيرْ
تَقاقِيتْ أُشَلْخَتْ لَحمِيرْ
قَارْ الْهَاشْ وُأفْمُ لَكْبِيرْ
الرَّابَطْ فَالْبطْحَة لَقْدِيرْ
لَخَوِيبْ وَأكَيْلْ أُقزْمِيرْ
هذو للماضع للنختيرْ
عَنْ يقرَفْ وُأمْصِيفْ الجَرْجِيرْ
 
وَوَرانْ أُهيبْرُورْ أُزيرْ
تَنلَبَه وَالْكُورْ أَتنكْيطْ
أُفَمْ أَجَارْ إلَ فِيهْ أذْقِيطْ
خَنْك الجَرْطَيْلْ أُحكْمْ الْحِيطْ
لِلنَخِيلْ الْفِيهْ أتَحَيْحِيطْ
وَانْتَلاَتْ أنَوْجْ الْبَيطْ
أُعَادُ لِلدَلاَلْ أتْزَلْمِيطْ
وَالْبَاطَنْ وأوجفت أُلْخطِيطْ
 

طلعة في وادان

عَالَمْ بعْدْ الْحَيْ السَبْحَانْ
فَالْمَنْظَرْ والكَرْمْ وأُلحسَانْ
فَالْجوقَه وَاجْمُوعْ الْبِيظَانْ
أُحَدْ أَمَلِ إِدُور الْقَيْوَانْ
 
أَلَ زَيْنْ دَشْرَتْ وَدَانْ
وَالنَاسْ الْمَاهِ مَقِيسةَ
لَصِيلَة لَبْلاَ دَسِيسَة
تَنلَبَه فِيهَ نَفِيسَة
 

طلعة في تكانت (الطلية)

عَاكَبْ طَلاَقِ لِلطَّفْلَ
فَأَنرَدْ لْهَ خَوْفْ الْفَعْلَ
وُوعَدْتْ ألْهُمْ يَغيْرْ أعْلَ
بَرْدَتْ لَخْلاَگْ أعْل مَسْلَ
وَأفهمْتْ فْذَاكْ أعْلَ عَجْلَ
لَمَاتْ إِلاَه إبْلاَ شْكْلْ
 
حَلفَتْ وَالَدْتِ بِالْعجْلَ
مَا تَتْمونَكْ فَالْقَرِيبَاتْ
سَاسْ إِلَ كَالُولِ لَمَاتْ
عَنْ لَبَاتْ أفْذَ لمر أبات
بَالتَجْرُبَة عَدَتْ شِيَاتْ
شَكْلَ فِلاَه أَلا لَبَاتْ
 

طلعة في تكانت (الطلية) مع إبراهيم ولد بيباه

أَطمِيمْ إِنِ رَقْتْ الْخَيْمَ
فَالطلِي وابْلاَ قِيمَ
أُكَوْنِ نَمْشِ زَاد أطْمِيمَ
إِلاَ فِيهْ أَمَل تَبْسِيمَه
أَطْمِيمْ أُجينَاهْ أفخَيمَه
 
مَكَانَتْ بَعْدْ الْعَزِيمْ
تَعْدَالْ الْخَيمَة دُونْ احْزِيمْ
وَتفَاگِ مَا فِيهْ إبْرَاهِيمْ
مَنْ حَدْ أَراهُ يَالْكَرِيمْ
مَدفَرْ وَاَيْدِيهْ أَفَلبْرِيمْ
 

مدينة أوجفت التاريخية

جَيْتْ الْشَنْقِيطِ لِ عِمَانْ
وُبهم كَثْرتْ مَنْ مُورِيتَانْ
وَأزَيَنْ كَاعْ إِلَ كَطْ ازْيَانْ
وَأحْنَ هَونْ أهْملْنَ ذَ الْكَانْ
وَإِكَدْ اعْلِينْ مَا يَشْيَانْ
يَحْضَنْهَ وأتَمْ أبْكِيَانْ
 
نَتنَيْمشْ وُأعَتْ الْوَدَانَ
انَيمَاشْ كِيفْ الْحجَاجْ
ابْلَدْهُمْ مَحْضُونْ فَاسِيَاجْ
قَدِيمْ وُهَذِ مَا تَحْتَاجْ
أعْلِيهَ لاَ دَرْنَ كَرْيَاجْ
عَاكَبْ ذَ لَجَانَ رَكَاجْ
 

التراث في مدينة أوجفت بتاريخ 09/01/2012

أوجفت ابْتُرَاثُ رَاعِيهْ
أفْمُدوُنْ وَأهَذَا وَجِيهْ
مَعْنَاهُ أنُّ مُعَيَنْ فِيهْ
 
وابْتَارِيخْ أُلاهُ مَعْدُودْ
التَّارِيخْ اُذَاكْ أَمْنْ اِعُودْ
وَلَ مَنْسِ وَلَ مَحْسُودْ
 
*** ***
فِيهْ التُّرَاث أَلِ مَشْيُوفْ
عَنْ فِيهْ أَولِ لُلُوفْ
أَمْسِيدُ قَدِيمْ افْلُكُوفْ
كَبُولاَنِ مَوتُ مَعْرُوفَ
دَشرَتْ عَلم أُدشْرَتْ مَعْرُوفْ
وَالضَّمِيرْ أعْلِيهْ الْمَعْطُوفْ
أوجفت ابْتُرَاثُ رَاعِيهْ
 
بَالْعَيْنْ أًذُوكُوَ مَنْسُوفْ
السَّنِينْ وُثَابَتْ مَوْجُودْ
وَاغَلَظْه فَالْمَحَاظَرْ عُودْ
اَمْنهُونْ أُذَاكَ الْمنْشُودْ
دَشْرَتْ كَرْمْ أُدشْرَتْ سُجُودْ
أُلا رَازقْنِ كُونْ الْمَعْبُودْ
 
*** ***
وَأَمَلِ دَشْرَتْ تَنْمِيَ
وَالنَّاسْ إِلَ مَاهِ نِيَ
افْتْعُودْ أدولَ غَنِيَ
مَنْ مَركَبْ وَالنَّاسْ أحْمِيَ
وَابْكَرْ عَتْه فَالتَّكرِيَ
وَالزرَاعَات الْمَرْوِيَ
وَأَزْرايَبْ زَيْنَ فَوْدِيَ
ذَلِ حَاصَلْ بَيْنْ أدِيَ
وَأَلِ كَولُ ديْنْ أَعْلِيَ
أوجفت ابْتُرَاثُ رَاعِيهْ
 
عَاكَبْ ذَاكْ أُطَاقَه حَيَ
وَال دَهْرًا تَبْذَلْ مَجْهُودْ
عَنْ لَخْرَاتْ وُعَنْ شِي مَمْدُودْ
سَيَانِ بَيْظَه هَوْنْ وُاسُودْ
وَالْحَرْث اُتَعْدَالْ السُدُودْ
وَالْمَاشِيَة لَبْلاَ حُدُودْ
وَانْخَلْه فَاكْمَامُ مَعْكُودْ
ذَهُ كَلْتُ وُالاَهُ مَجْحُودْ
مَحَدَنِّ حَيْ اُموْجُودْ
 

طلعة من الغزل

نَفِيسَ نَبْغِيكْ إِلَذَاكْ
أَنكَرُ وفِيكْ أمْعَنِّ مَاكْ
وُربْطْ أخْلاَگ مَن عَزكْ حَاكْ
يَمْنَتْ الْجِيرَبْ مَانِ شَاكْ
كَانْ ابْغَيْتِينِ مَاهُ زَادْ
وُكَانْ اكْرَهْتِينِ مَانِ رَادْ
 
وُلاَنِ كَايلَكْ ذَاكْ أَيَاكْ
ذَبْتْ أَلَ كلْتْ أَنِ نَبْغِيكْ
مْ ألْمَ مَنْ بِغِيكْ وُهَاذِيكْ
عَنْهَ تقْبَ فَالْحَگْ أشْبِيكْ
نَاگَصْ بَغِيكْ أُذِيكْ أتْحِيكْ
تَميْتْ أَلاَ نَبْغِيكْ أعْلِيكْ
 

طلعة غزلية بتاريخ 01/02/2009

اَبْلَغْنِ بَعْدْ اكْلاَمْ الْيُومْ
أتْحَاولْ بَعْد أمَ كلثُومْ
شَوْر الْحجَةِ ذِيكْ الْمفْهُومْ
قَادرْ بَعْدْ الحَيْ الْقيُومْ
نَعْطِيهَ آنَ لَمكلثُومْ
وَلاَ فرظَتْ تمْشِ بِيهَ
أَمْشِيلَكْ بِيهَ رَاعِيهَ
 
عَنْ ذَ الْحَدْ الْمَنُ مسْقُومْ
تَمْشِ مَشْيَ بيهْ أعْلِيَ
مَعْنَاهَ فَقْيُودْ الْحَيَ
يَعطِينِ مَنْ فَضْلُ فَيَ
مَا تَمْشِ بَالرِّيمْ عْلِيَ
وَاكْطَعْتِ لِلْبِيَ بِيَ
وَانَ لاَهِ تَمْشِ بِيَ
 

 طلعة من الغزل

مُحمَدْ لَعْلِ مَا يَحْتَاجْ
عَرْسُ مَا يَنسَاهْ أَركَاجْ
أَجبَرْنَ فِيهْ أيَامْ انتَاجْ
مُولاَن أَرْكَاجْ إِلَ مَاجْ
نَطْلَبْ عَتْ الْمنْت الْحَجَاجْ
 
أمْعَ أَفَيْنَتْ مَنْتْ الْحِجَاجْ
ذَاكُ بَعْدْ الْجَايَبْ عَقْلِ
أَمْنْ الْهَولْ أُفَمْ انْعتْلِ
بَرْتُ يَالْخَلْطَ يَفْرَظْ لِ
أتْعَلْ العَرْسْ أُولْ أعْلِ
 

طلعة غزلية (صفية)

نَكزْنِ مَنْ خَوفْ تَفَاتِينْ
يَبْطَرُنِ وَلَ شِ شَيْنْ
أَن يَامَسْ تَمِيْتْ إِلَيْنْ
وُاكِيفَتْ تَعْرَفْ عَنِ لَيْدِينْ
عَتْ الْصَفِي بَالْيقِينْ
وُيَامَسْ كَابَظْ منْهَا مَتِينْ
وَالصَّبْحْ إِلاَ رَادْ الْمَتِينْ
 
يَجْرَ بَيْنِ وَيَاكْ امْتِينْ
أتْشُوفُ مَزَلَتْ أعْلِيَ
رَكْبَتْ تَكصِيَ صَفِيَ
أَكصَفَاتْ وُذَاكْ الْبِيَ
شُفَيْر أَتْحكَمْ وَذَنَييَ
وَالْيُومْ أَكبظْتْ ألاَ مِيَ
مَانِ كَابظْ كَاعْ أُوكيَ
 

طلعة غزلية وتلميح (سگليل)

أَحمدْن لِلحَي الْجَوَادْ
سَكَلِيلْ وأجْملَتْ لغْيَادْ
وَاجْبَرْنَ لَشْوَارْ
مَمشَانَ عَنُ كَانْ أرْتَادْ
أحْمَدْنَاهِ إِلَ جَيْنْ لِلْوَادْ
 
ذَ الْوَادْ إِلَ مَا هُوَ مَعْتَادْ
فِيهْ أجْبِرْنَاهْ وَالتَّنْزَاهْ
وُلَنْشَادْ وَأَلِ فِيهْ الْهَمْ أجْبَرْنَاهْ
خَالَگْ بَعْدْ إِلَ مَا نَنْسَاهْ
وَإِلَ مَا جَينَاهْ أحْمَدْنَاهْ
 
*** ***
مَا رَيْتَكْ مَتْأَنِّ فَبلَدْ
أََمالَكْ بَالدخلَه مَن كَدْ
 
يَالبَالْ وُأطَارحْلك سُؤَالْ
أمَلِ لفمَوْفَ لَكْحَالْ
 
*** ***
آنَ وَأنْتَ جَينَ فَبلَدْ
إِبَنْ كَارْ وُحكْمْ وأقَدْ
وأمَزْكِ وَالرَينَ يرتَدْ
فَالدخله وَإِليلُ تقْصَدْ
 
يَالْبَالْ أُلولد كدْ
أحكْمُ أوجفت أحْوَمَتْ لخْوالْ
يَالْبَالْ وُألاَزَمْ يَنْكَالْ
يَالْبَالْ وُأكَافِ ذَ أطْوَالْ
 
*** ***
أَلْحَكْنِ زَاد آنَ نَهْنَ
وأنتبَعْ طَرِيقْ السَنَ
وَالتسْدَارْ وذِيكْ المَحْنَ
مَاهْ اعْكُوبَ واعكُوبتنَ
 
أَنْسَلَم لَ اللهْ الْعَتْنَ
وَإلِ خَاطِ ذَاكْ المُحَالْ
وَأتنَاوِيشْ أقْيُودْ التَهْجَالْ
يالدَّلال ألاَ لِلجَلالْ
 

 طلعة غزلية

أَلِ بَيْدِيَ مَا نَرْخِيهْ
وَانشُوفُ وانْرُوقْ أنحَيكِيهْ
مُحَالْ وُهَذَاكْ امْخَلِيلهْ
وَالْبِيَ بَاسْمُ مَا نَسْمِيهْ
 
وَاَلِ عَزُ نَتلاَقَفْ بِيهْ
أَمَ كَاعْ أَنِي نَحَكْمُ
مُلاَنَ وَحْدُ يَعْلَمُ
خَايَفْ مَنْ يعْلَمْ هُو اسْمُ
 

طلعة في الغزل

فَالطَّلِي رَيتْ إِلَ رَيْتْ
بَيْنِ وَيَاهْ أُقيْتْ اشْوَيتْ
مَا عَتْ امْرتِي وَاتْهَنَيْتْ
وُوعَدتْ أَمَلِّ كِيفْ الْمتَيْتْ
 
اَكْبظْتُ وَأمنَيتْ اتْبَكيْتْ
مَاهُ حَامَلْ يهْنَ فَأرْظِ
أُلا عَتْ فطُولِ وَفْعَرْظِ
حَتَى مَطْلُوصْ أعْلَ قَرْظِ
 
*** ***
ذَاكْ الْحَدْ الْكنْتْ نَاسِ
يَانَ فِيهْ لاَ اتْوَاسِ
 
كَيْسَانْ فَالْحِينْ
وَحْدَ مَنْ ثَنْتَيْنْ
 

طلعة من الغزل (هند بنت عبيد)

مَانِ غَنَّايْ اعْلَ لَقْيَادْ
وَانْفَجَّرْ فُمُورْ التُّجَادْ
مَاهُ ظَافِ وَالْمَقْصَدْ عَادْ
غَيْرْ الْبَارَحْ رَادْ الْجَوَّادْ
نَافَدْ هَنْدُ مَاهْ الْمِعَادْ
شِيَّاتْ اعْلِيَ مَانِ گَادْ
هَنْدُ هِيَّ سَبَّتْ لَوْجَادْ
سَبَبُ وَالْمَقْصَدْ يَنْزَادْ
 
وَالنَّعْرَفْ مَنْ لَغْنَ مَعْتَادْ
وَالْهَوْلْ أَلِّ نَجْبَرْ عَنْدُ
اگْلِيلْ إِلَتَيْتْ انْعَدُّ
عَنِّ بِيَ گَوْمُ صَدُّ
أُ عَنْدِ الْگَنَّاهَ هَدُّ
نَجْحَدْهَ يَسْوَ يَرْتَدُّ
اعْلِيَّ وَاغْنَايَ هَنْدُّ
مَنْ هَنْدُ وَاغْلَبْنِ عَدُّ
 

 مرثية للمرحومة آمنة من الشار ولد جدو

مَارَتْ عَنْ ذِي الدَنْي مَاهِ
تَنمُورْ الْكانَتْ تَنْزَاهِ
عَادَتْ خَلْوَ وَلاَ نَاهِ
سُبْحَانَ اللهِ يَالْسَاهِ
وُأشَفْتْ امسَاكَن عَبد اللهِ
 
مَنْتْ أَمَنْ أدْيَارْ المَلاَهِ
شَفتْلَهْ لقْرَادْ إِشَتُ
وَلاَ مُنتَاهِ مَا شَفْتُ
لَخنَيْگْ كَسْتُ
تَنفَخْ مَا فِيهَ مِنَةُ
 

مرثية للمرحوم أحمد ولد حامدينو

يُوْم الجمعة يُوم تَفكَادُ
لَقْدَارْ وبَلِ مُحَال تَحيَادُ
بَاخْزَايمْنَ فَرْ دُورْ نَنكَادُ
لَدِيبْ لحْلُ لموْنكْ بْزَادُ
وَأكتَابْ مُلاَنَ جَفِيهْ لَعبَادُ
يَنْدَار فَالْجنَة يُوم تَغمَادُ
وِإكاسَر أيَامْ اجْمِيعَتْ أوْلاَدُ
وإيَاك بالبَركَه لَخُوتْ ينْزَادُ
وَأصْلَ أعلَى أرْسُول اجْمِيعْتْ أجْدَادُ
 
بَالرحْمَه وُبلِينَّ رَادُ
وَأتْوَاسِ الله أحْنَ كَابْلينُ
أبَاشْ انكَادْ ولدْ حَامْدِينُ
لاَخرْتُ لمْرُو وَالدِّينْ امْتَافْكينُ
تَطلْبُ ولَحْنَ زادْ طَالبِينُ
يُومْ تَغمَادْنَ أنْجُ تَالبِينُ
وَأخلِيلْهُم أمْهمْ أمْعَ وَالدينُ
وَكاسَرْ أيَامْهمْ ابحَاملِينُ
أَموَجْهنها أفْذَ وأمْوَجْهِينُ
 

 مرثية لـ محمد ولد أحمد العبدي (الأوجفتي)

ارْجَيْتَكْ يَالْحَيْ الصَّمَدْ
تَعْطِيهْ الْجَنَّة مُحَمَّدْ
وَاصْلْ أوْجَفْتْ أُورَاهْ اتْمَرْمَدْ
 
وَاكْتَنَّكْ مُجِيبْ أُ قَرِيبْ
وُلْد أحْمَدْ عَبْدِي يَالْمُجِيبْ
وَانْطلْصَتْ لَفْجَافَجْ والْقِيبْ
 
*** ***
امْعَزِّي لَلْوَاحْ أُ لَكْتُوبْ
وَالْكَرْمْ الْمَطْلُوبْ أُ مَطْبُوبْ
وَامْعَزِّي ذَاكْ ألِّ مَغْلُوبْ
وَامْعَزِّي جَمِيعْ الشُّعُوبْ
أُغَابْ امْنْ الدَّنْيَ شِ مَكْتُوبْ
عَنْ لَذْهَانْ أُلاَ عَنْ لَگْلُوبْ
 
وَالدِّينْ أَلِّ مَاهُ مَشْيُوبْ
وَالتَّبْسَامْ الدَّايَمْ وَالطِّيبْ
وَامْعَزِّي لَفْرِيگْ أُ لَعْزِيبْ
سِيَانِ لَبْعِيدْ أُلَگْرِيبْ
خَالَگْ شِ مَاهُ لاَهِ إِغِيبْ
مَمْشَاهْ أُ حَسْبِيَ الْحَسِيبْ
 

مرثية لمحمد الشيخ ولد البهجة رجمه الله

امْنَيْنْ امْشَ وَالْكَذْبْ افْرِيخْ
وَاللهْ يَرْحَمْ مُحَمَّدْ الشَّيْخْ
 
وَامْشَاتْ السَّمْعَه وَالدَّرْجَ
امْنِينْ امْشَ وُلْ الْبَهْجَ
 

طلب طريق معبد لمدينة أوجفت

نَبْغِ كَدْوِرُه أشْوَيْ أَمِيلْ
وَمَاطِيلْ أَلاَ حَدُ ميْلْ
أُمَن تَنتَمْدَجْ ينْشَافْ انْخَيلْ
وَالْمشْرُوعْ ألا سَبْعَ كِيلْ
وُمَنْ شَمَطْ عَادْ أَكلِييلْ
ثَانِي لَعَادْ إِلِ ثَقِيلْ
 
مَنْ راصْ الطَارفْ لَمَاطِيلْ
مَن تَنْتَمْدَجْ مَا هُوَ ثَقِيلْ
الْمشْرُوعْ إِلِ مَاهْ أطْوِيلْ
مَنْ شَمَط مَا فِيهَ تَبْدِيلْ
ألْدُونْ أوجفت وُعَنْدِي تَاوِيلْ
الْوَادْ وُرُوق مُسْتَحيلْ
 
*** ***
جِبُوهْ الْفُوكْ أَمَلِ جَارْ
وَالْكَفَارْ الْحَدُ تَصْبَارْ
أُمَنْ بُوجَ يَنْشَافْ أخْظَارْ
أُمَنْ تَشَدْرَمتْ ارَاهِ نَارْ
أُمَنْ لُدَيِ اتْشُوفْ ادْيَارْ
بَالرئِيسْ بَكْلْ اخْتِصَارْ
أُلاَنِ تَيْتْ أمكثَرْ لَخبَارْ
 
مَنْ رَاصْ الطَارَفْ لِلْكفَارْ
مَنْ بُوجَ وَابْعِيدْ مَنْ السَيْلْ
تَشَدْرمْتْ وُينشَافْ أتِيلْ
لُدَياتْ اتْشَقِل فَالليْلْ
أوجفت وُيْنشَافْ اكَصَنْجيلْ
خَيْرُ الْكَلاَمِ شِ قَلِيلْ
نَبْغُ كَدرُوه أشْوي إِمِيلْ
 

أطلع في مهرجانات المدن التاريخية

ذَ المهْرجَانْ الجَينَ فِيهْ
مَا قصْدُ يكُونْ التّوْجِيهْ
وُيْبنِ لَطَارْ وُضَوَاحِيهْ
 
كَنَ مَنْ جِيهَ مَنْ لَوطَانْ
فَالاَهِ يَبْنِي مُورِتَانْ
مقاطعَاتْ والوِديَانْ
 
*** ***
مُورِيتَانِي فَاصَل فَأوْلاَدْ
أَعلِيهْ وَذَاكْ إِل سَدَادْ
مَتَامسْتُ شِيَاتْ أوُ عَادْ
مَنْ ذِيكْ الشِّيَاتْ وُذَ كَادْ
بَالله وُبَالْوطَنْ وانْزَادْ
وَاليُومْ أفصَلْ مُورِيتَانْ أفْلَوْلاَدْ
فِيهَ واليُومُ ألهَمْ اتْرَادْ
أولاَدُ لَبْرَارْ الْجِيادْ
أَرتحمَتْ مَن فَعْلْ الجَوَادْ
 
أتْبَرُ واتْخَرَصْ لَمكَادْ
أعلِيهْ اتْوَاسِيهْ اعَجْلاَنْ
مَاهُ فَالُ كِيفْ الْفَتْرَانْ
مَا يخْلَكْلُ بِينَ الإِيمَانْ
بالرسول الْسَيد عَدْنَانْ
الْخَلَ وألْ كَبَرْ وَالْحَانْ
أَعْلَ مُورِيتَان أُفتَانْ
وَلِ يَعْرَفْ فِيهَ لحْسَانْ
يَعطِيهَ الرحمَه وَالغفْرَانْ
 
*** ***
بَاشْ أفْصَلَتْ وُلاَهْ أعْلَ عَارْ
هَاذَ فَأوْلاَدكْ عَادْ أطَارْ
أدورْ البُونْ وأَل أعْمَارْ
لطَارْ وُيخْتيْرْ التجَارْ
وِإدورِ الطبَهْ والمطَارْ
كَلْ أنْهَارْ إجِينَ طَيَارْ
وَالسِّيَاحة عَنْدَكْ تَنْدَارْ
كِيفْ أدْكُولْ النَّاسْ ابتَكارِ
 
يَمورِيتَانْ وُشَدْ أخْبَارْ
فَاصَلِ فِيكْ أنْتَ مُورِيتَانْ
إِجِ يسْوَ افْسَمَنْ ميْدَانْ
أتهَوَنْ وِإدُورْ أَطيَانْ
يَبغِيهْ أَولِ كِيفَتْ كَانْ
مَزفُوتْ مَنْ أسُوَاحْ أمْلاَنْ
يَا مُورِيتَانْ وُأشِ عَجْلاَنْ
خَيرُ الْعطِيةَ مَا كَانْ
 
*** ***
أوجفت أَفصَلْ هُو فَطَارْ
الْعَوْن وُكِيفْ أطَارْ أُجَارْ
يَا أطَارْ الدُورْ أَتَمْ انْهَارْ
تُعَدَلْ وَالَ لِلْعِقَارْ
كِيفَتْ گَرْيَاجْ واتَوْ أمْطَارْ
يَلهيهَ عَنْ تمْشِ تَجَارْ
وَإلِ عَادْ أعْلِيهْ المَدَارْ
ذَ المهْرجَانْ الجَينَ فِيهْ
 
كِيفْ أفْصل موريتان وأدوار
طرفُ ذَاكْ إِليْن الوَدْيَانْ
تَجَابَرْ وَأيَاكْ افْحَسيَانْ
تَعطِيهْ شِ أَرِدْ الْحَيْوَانْ
أجَكْرَاجْ وُشِ لَسَكَانْ
وَل تفْصَلْ عَاكَبْ ذَ ففْلاَنْ
أُولاَهِ لاَهِ يمْرَگ لَذْهَانْ
 

مدينة أوجفت التاريخية

جَيْتْ الشنقيط لِعِمَانْ
وُبِهُمْ كَثْرَتْ مَنْ مُورِيتَانْ
وَأزَيَن كَاعْ إلِ كَطْ ازْيَانْ
وَأحْنَ هُونْ أهْملْنَ ذَ الْكَانْ
أكَدْ أعْلِينَ مَا يشْيَانْ
يَحْضَنْهَ وأتَمْ بَالْكِيَانْ
 
نَتْنَيمَشْ وأُعُتْ الْوَدَانْ
انَيْمَاشَ كِيفْ الْحَجَاجْ
ابْلَدْهُمْ محْضُونْ افْسِيَاجْ
قَدِيمْ وُهَاذِ مَا تَحتَاجْ
أعْلِيهَ لاَ درنَ كَرْيَاجْ
عَاكبْ ذَ لَجَانَ رَكَاجْ
 

التراث في مدينة أوجفت بتاريخ 09/01/2012

أوجفت ابتُرَاثُ رَاعِيهْ
افْمُدُونْ وأُهَذَا وَجِيهْ
مَعنَاهْ أنُ مُعِينْ فِيهْ
 
وابْتَارِيخُ أُلاهُ معْدُودْ
التاريخ أَذَاكْ أمَنْ إِعُودْ
وَلَ مَنْسِ وَلَ مَحْسُودْ
 
*** ***
فِيهْ التُرَاثْ أل مَشْيُوفْ
عَنُ فِيهْ أولَ لُلُوفْ
أمسِيدُ قَدِيمْ أفْلُكُوفْ
كَبُولاَنِ مَوْتُ معْرُوفْ
دَشرَت علَم أُدشَرَتْ معْرُوفْ
والضَمِيرْ أعلِيهْ المعطُوفْ
أوجفت ابتُرَاثُ رَاعِيهْ
 
بَالْعيْنْ أُذوكُوَ مَنسُوفْ
السنِينْ وثَابَتْ موْجُودْ
وَاغلظْه فالمَحَاظَرْ عُودْ
اَمْنهَوْنْ أُذاكْ المنشُودْ
دَشرَتْ كَرم أدشْرت سُجُودْ
أُلاَ رَازقْنِ كُونْ المَعبُودْ
 
*** ***
أَومَلِ دَشرَتْ تَنْمِيَهْ
والناسْ إِلِ مَاهِ نِيَ
أفْتعُودْ أدْولَ غَنِيَ
مَنْ مَرْكَبْ والنَاس احْمِيَ
وأبكَرعَتْه فَالتكْرِيَ
والزراعَاتْ المَرْوِيَ
وازرايَبْ زَيْنَ فَوْدِيَ
ذَلِ حَاصَلْ بَيْن أَدِيَ
وأَلِ كَولُ دينْ أعْلِيَ
أوجفت ابتُرَاثُ رَاعِيهْ
 
عَاكَبْ ذَاكْ أُطاقَه حَيَ
وَال دَهرًا تَبْذَلْ مَجْهُودْ
عَن لخْرَاتْ وُعَنْ شِي مَمْدُودْ
سَيانِ بيظَه هُون وأسُودْ
وَالحرَتْ اتْعَدَالِ السُدُودْ
والماشِيَة لَبْلاَ حُدُودْ
وَانْخَلْهَ فاكْمَامُ معْكُودْ
ذَهُ كَلْتُ وُالاهُ مُجْحُودْ
مَنْحَدَنِّ حَيْ اُموجُودْ
 

طلعة مشاركة في مهرجان المدن القديمة (النسخة الثانية وادان)

مَاهِ رَكَه لَبْلَدْ ثَانِ
وَالمهْرَجَانْ أذَ مَانِ
أخْلاَگْ ألاَ حَدِي عَانِ
 
يَلِ جَيْتْ الْيُومْ الوَدانْ
دَايرْ بِيه أعْلِي تَشْيانْ
تَاريخ أوجفت فمُورِيتَانْ
 
*** ***
دَشْرَتْ عَلمْ أُد شْرَتْ تْمَجادْ
فَالْكَرم أُشِ فَرامْكَادْ
تَرِيكَه تَركُوهَ لجْدَادْ
بِيه وَابثَمرتْه تَنْزَادْ
دَشْرَ كِيفْ الْبيْتْ إلِ عَادْ
لَرسُولْ امضْمُون فَادْ
عَلَى تَفَنُّونِ ذَكَادْ
يِفْنَي الزمَانُ فِيهْ زَادْ
وِإكَدْ أعلِيكُم مَا يبْعَادْ
دشْرَتْنَ نَبقُوهَ تَنعَادْ
 
فَالتَارِيخَ أُدشْرَه تِيلاَدْ
وَالنَاسْ الحَفَاظْ أُظمَانْ
جِيلْ أُورَ جِيلْ أمَتْنَ إِمَانْ
وُألا مَلُ منْ ذَاكْ الزَيْدَانْ
يَشَوهَدْ بِيهْ أعْلَ أزوَانْ
لاَهِ عَادْ إِجِيكُمْ عَجْلاَنْ
وَاصِفِيهَ بعْدَ أُذ بَانْ
مَا لمْ يُوصَفِ مَنْ لحْسَانْ
وَابَلْ امنِينْ اعْلِيكُمْ تزْيَانْ
أفْمُدُونْ التَارِيخْ الكَانْ
 
*** ***
وَأمنَيْنْ إلِ رَادْ الْجلِيلْ
وَسَاهْ أُتوفْ ابْذِيكْ الْحِيلْ
ذَاكْ إلِ فِيهْ أَمَنْ التفْضِيلْ
وَادْ أَمْنْ الْعلمْ أمْعَ النخِيلْ
وَالنَاسْ الْتَنْفَقْ فَالسبِيلْ
أفالحَسَانْ وُلَذَانْ وُجِيلْ
 
عَنُ ودَانْ انشَاهْ اكْبَيْلْ
اَمغَنِ عَندُ مِيتْ ألسَانْ
مَا يحْصِيهْ أعْلَ اعشَرْ عِيمَانْ
هَاذُ بِيهمْ لثنَيْن امْلاَنْ
وَالكَرمْ أُلخْلاَق وُالعيَانْ
وَدانْ اتشُوفْ أنْتَ ودَانْ
 
*** ***
وَشَنْقِيطْ وَازُوگِ لَثنَيْنْ
هَاذَ بِيهُمْ قَمَ فَالزينْ
وُألزْ امْعَاهُمْ وحْدينْ اخْرَينْ
اَلاه هُو كَدْ ألِ بَينْ
 
وُاتشِيتْ وُلاته تَعْيينْ
مُورِيتَانْ أعْلَ ذَاكْ الكَانْ
فَمُورْ المعروف وُلحسَانْ
فَالْز الكَرحْ وَالْحشْيَانْ
 

 طلعة من توجيه في مهرجان التراث في (مقاطعة أوجفت)

حَدْ أوجفت إجِيهْ وُيبِنيهْ
يَتَحَدْ وَيَاهْ أمْعَ ألفِيهْ
أُكلَتَ لَتِحَادْ أتْخلِيهْ
 
كَافِ مَنْ ذِيكْ اسْتَأخِيرَ
مَنْ رَجْلِيهْ أُذِيكْ أذْخِيرَه
مَا فِيهْ اثنَيْنْ أعْلَ نِيرَه
 
*** ***
مَدَه تَتْكَاتَفْ بَاشْ ازْيَانْ
فَالْميْدَانْ اُتجْبَرْ مَكَانْ
وِيلَ كَالَتْ كَلْمَ لَفْلاَنْ
الْمَنَه مَطَرَفْ يُكَانْ
أَيَاكْ أوجفت إلِ كزَانْ
اتْرلَيْدْ إِكُولُ حَسَانْ
بَبْيظْن وأخظْرْنَ والْكَانْ
وَأنعُودُ سَيَانِ لَمْلاَنْ
 
ذَاك أعْلِيهَ واتْعُودْ امْتَانْ
يَرفَدْه وَأتَمْ اَكبِيرَه
مَا يَفْهَمْه كُونْ أثِمْيرَه
بَشُورْ أُيكْبَظْ لمْرِيرَه
لاَ كزَنْ توكَفْ لبشِيرَه
لَفلَكْدَحْ وإلِ فَالجِيرَه
يتْغَيرْ عَنْ ذِيكْ السِيرَه
وَالْمكْسُومْ اُبتَزكِيرَه
 
*** ***
أوجفت أمَلِ هَذَا الْفِيهْ
مَا يَوفَ مَطايَرْ تَحمِيهْ
مَدَه عَنُ فَأيَاكْ أعْلِيهْ
أُهَذَا مَنْ وَاد اخْظَرْ رَاعِيهْ
وَاقْدِيرْ أَفملْزَمْ نَاگَعْ فِيهْ
مَا هُو جَابَر مَدَه تحْييهْ
ألْمَنَ مَشَيشَرْ تَنْبِيهْ
يُمهْدَنْ بَالشورْابتَوجِيهْ
وِلاَ قَرَتْ نَاگَه مَا فِيهْ
وَالصَالَحْ مَدَه مَا ترْخِيهْ
وَالخَاسَرْ حَدْ إِديرْ أَعلِيهْ
 
مَن تُرَاثْ امْنْ إِلِ اقلَيِهْ
وَأتَمْ أجْهِيرَه فَاجهِيرَه
أتگدْ اتصَحْ اتْگَوْدِيرَه
وَأزْرَگَاتْ أُسَهْبْ أُزِيرَه
لَحبَالِيه وَالجرْجِيرَه
أبْفكْرَه وَلَ تَدْبِيرَه
أُمُورُ كَانَتْ عَسِيرَه
أُمُورُ تصْبَحْ يَسِيرَه
لِعُودْ ألْهَ ذَاك أنحِيرَه
مَركُوبْ الدَّهْرْ ألمقِيرَه
وَگْفَه وِإِزيدْ أبتَشْييرَه
 

أطلع في مهرجان التقليد وثقافة الواحات في تونكاد (أوجفت)

حَامَدْ بعْدْ الحَيْ السَّبْحَانْ
فَالْغَابَة عنْد الْمَهرَجَانْ
وَألْعَابْ التقْلِيدْ وُشِ مَانْ
 
هَاذَ الْيُومْ انخَرْص لَعْرَاشْ
لِلْواحَة بَيْن التِّيفَلاَشْ
عَبرْ عَنُ بِيهْ التوْحَاشْ
 
*** ***
شُوفِ يَعَيْنِ لاَ كشْرَ
والْعرْگُوبْ وُذِيكْ النشْرَ
لَگْلَيْبَاتْ وُزِيرَ حَمْرَ
مَحَدَن تَرْكَ فتْرَ
 
شَاةُ ذَكُوَ وَالْحفْرَ
وَالجَدِيدَه هِيَ واحْرَاشْ
سَهْوتْ تَغَادَه بَلْ انقَاشْ
فِيهَ شِ مَتعَدَلْ يَنحَاشْ
 
*** ***
أُوشَاةُ لَوخَرْ ذَوكُوَ بَانْ
لَبكَارَه وامْهَدْ انْوَ كَانْ
كِيفْ امْصَيْگِيلَه وِإِجَيرَانْ
القفَهَ لِسَهْو فَرْگَانْ
 
الْگَلْبْ وُزِيرَاتُ لَكرَانْ
وُياسَرْ مَنْ شِ يَجْلِ لعمَاشْ
لَگلاَتْ وُنخْلُ وُقشْقَاشْ
تَگَوَلْ وُألاهُ شِ فَاشْ
 
*** ***
وَألِ هُوَ گَاعْ النخِيلْ
مُلاَن فَاكْتَابْ التَّنزِيلْ
عَلْبَه تَمرْ الخَارَجْ وأگْبَيْلْ
وُهَاذَ مَنْ عَزَتْ بَالْتفْصِيلْ
ألا يتْكَايَسْ حَدْ إِشِيلْ
 
ذَاكْ ألِ طَاهْ أَمْنْ التفْضِيلْ
مَا يَوفَ أُ مَگْبُوظْ أن تَاشْ
امْجِيهْ المَوْرِيتَانْ اعْلاَشْ
تَمرْ الخَارَجْ گَاعْ أيَّاكْ آشْ
يَعْرفْ مَدْ أَشَرْكَاشْ أبَّاشْ
 
*** ***
وش تقليدي معروف أزيدْ
شُوفُ مَمْونَكْ حَدْ أبْعِيدْ
الدشْرَه بَلْ أَمنَيْنْ أَعْگِيدْ
هَذَا أشْبَهْ مَنُ حَدْ أبْگَيْدْ
إِصَلِ رَكعَاتْ أفْلمْسِيدْ
ألهُمْ بعْرَاشْ وُأشَمْنْ أجْرِيدْ
وَزَرگْ وأتي فَابْلِيدْ
يَجْبَرْ گَوْمُ ويَلْعَبْ سَعِيدْ
هَاذَ هُوَ أَرَاي السدِيدْ
وُيَبْگَ مَدَارْ أعْلَ أگْفَ لَيْدْ
أُنختَيْرْ أنْوصَلْ بَالتحْدِيدْ
لِلتَّلْ الْگَلاَبَتْ لحدِيدْ
النَاسْ أُفَاتْ امْنْ التقْلِيدْ
 
لبليدات ألفيه تليدْ
مَنْ لعْيَاطْ وُمَنْ خَمبَرَاشْ
لُجُوهْ أكثَرَ وَاكْثَرْ لَعْمَاشْ
يَتْحَزمْ وِيبَكَرْ منتَاشْ
وَوَلِ لَگْوَيْرَاتُ حَاشْ
أَكَشِ طَايَبْ فَالتكْشَاشْ
وِگِيسْ أبْدِيهْ أگَرْبْ أمنَاشْ
ظَامَتْ فاقْشَاشِيبْ أمَنْ الشَاشْ
أُهُوَ أَفَرْجْ الْگَادُومْ الخَاشْ
تَقلِيدُ وأصْلُ فِالْكَرْنَاشْ
مَنهَوْنْ إِلَى نَبكَتْ لحْوَاشْ
لِلنوَاذِيبُ لِگِيدِي بَاشْ
بَاشْ انْيَات أُ گَبْظَتْ لحْرَاشْ
 

طلعة في مهرجان المدن القديمة النسخة الثالثة تيشيت

جَيْتْ الشنْقِيط والْوَدَانْ
الْتِشِيشِتْ انْدورْ يكَانْ
مَدِينَة قَدِيمَه وأتْبَانْ
 
والْيُومْ أمَلِ ذَهُ جيْتْ
أوجفت أتْعُودْ إِلاَ ولَيْتْ
كِيفْ المُدُونْ أمْع تِشِيتْ
 
*** ***
مُورِيتَانْ فَاتْ السَّبْحَانْ
لَرَبْعَ مَحَدُ فَرْكَانْ
نَحْصِ ذَ ألفَهْلُ مَنْ لَحْسَانْ
أُنخْتَيْرْ انْكُولْ أفْذَ المَيْدَانْ
ذَ الْجَايَبنِ مَاهُ جُحْدَانْ
أَخمَسْ مُدُونْ أفْمُورِيتَانْ
تَارِيخْ أُ دِينْ أُ كَرمْ أُشَانْ
شِنقيطِ وأوجفت وَودَانْ
 
أَكْرُونُ وَسَاهَ الإِيمَانْ
وُألاَ فِيهَ أشْبر ظَرْك ألتيتْ
مَا عَتْ أمْرَشَخْ ما شَتْكِيْتْ
أخْرِيجَه ذَ التَّوْ أشْوِيبتْ
وَإِل عنْدِ قَصِيدْ الْبيْتْ
مَنْ لَزْمِ بِيهْ لاَ غَيِّيتْ
للدولة وَابْرُودْ التلِيتْ
وَلاَتَه وَالْخَامَسْ تِشِيتْ
 

 كاف وطلعة في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم

مَعْصُومْ أُلاَ خَلَّ عَاصِ
عَلَى تَفَنُّونِي وَاصِ
 
مُحَمَّدْ وَاخْلاَقُ قُدْوَ
فِيهِ يَفْنَى الزَّمَانُ وَ
 
*** ***
مُلاَنَ رَسُولُ نَاشِيهْ
مَنْ تَعظِيمْ الله النَّبِيهْ
فَاتْ الدِّينْ أُو عَادْ أَراعِيهْ
وَالغَالَبْ لِلرَّسْلَه تَلْوِيهْ
بَالْحَقْ وَبالدِّينْ أُخَلِيهْ
وَأَمْشَ بِيهْ إِل دَامْ أعْلِيهْ
وُشَكْرُ مَانِ لاَهِ نَحْصِيهْ
وَالْكَافْ أمنَيْنْ أنكَظْ أعْلِيهْ
مَعْصُومْ أُ لاَ خَلَّ عَاصِ
 
اسْمُ فَاسْمُ مثنّي فِيهْ
لَمخَلَّقْ وَلِ بِيهْ أقْوَ
الْمَاهْ الدِّينْ أخْوَ فَجْوَ
عَنْدَ امْجِ مُحَمَّدْ لَتْوَ
دَهْرُ فامْجِيهْ الكفْرْ أطْوَ
من سيف ومن خيل وغزو
كيفت كال أشاعر وأرو
لاَهِ انْعُودْ أمْرَشَّخْ واسْوَ
 

طلعة في مديح الرسول صلى الله عليه وسلم

مُلاَنَ مَنْ فَضْلُ تكْفَاكْ
وَأخيْرْ التُّوبْ الربَكْ ذَاكْ
أَمعَنِّ حَادَثْ ياسَرْ هَاكْ
يَامَسْ شَفْتْ الْمَنْهَ فهْلاَكْ
لَحْوِيوِينْ أُرادْ الْفَكَاكْ
مَنْ مَحَاسَنْ وَالْمَانِ شَاكْ
يَالرّسُولْ الرَبَكْ وَسَاكْ
لَصْلاَةُ والْفَلاَحْ أَنْشَاكْْ
أَعْلِيكْ امْصَلِّ مَا تَخفَاكْ
فَالدَنْي وأنْعُودْ افْحِمَاكْ
كَوْنِي نَتْغَزَّلْ قَاصَدْ ذَاكْ
سَبَّتْ ذَاكْ إِلَ ذَاكْ افْذَاكْ
 
سَاعَة يَالْخلْقْ إلِ تَجَاكْ
يَالْخلْقْ اشْبَهْ مَنشِ إِنَيِّ
خَاتَرْ فِيهْ اَنلَبَك طَيِ
فَوگْ أعْدَيلَه كَنْتْ أنْرَيِ
عَنِ شَفْتْ الْبِيهْ أَنغَيِّ
عَنْ خَاطِيهْ إگَدْ إِعَيِّ
أَفْضَلْ مَنْ خَلْقُ وَأتْحَيِ
مِنْ قُرَيْشٍ وَقُضَيِّ
وَأَمسَلمْ يَصْلَحْلِ لِيِ
مَنْ شِ لاَهِ إِسَبَّبْ كَيِ
گَاعَدْ مَتسَعْ وأنْتَيِ
لاَ تَمْدَحْنِي بِخَصِيِ
 

 طلعة من التوحيد بتاريخ 21/04/2014

بَاللهْ الْوَحْدَكْ مَا يَخْفَاكْ
تَرفَقْ بِيهْ وُذَاكْ أحْمَدْنَاكْ
وَأَعطِينِ مَنْ رَزْقَكْ شِ حَاكْ
وَأَعطِينِ يَالْحَيْ الْفَكَاكْ
وَسَيْتْ الْحَادَثْ مَانِ شَاكْ
فَمْنَيْنْ أُمَوْتُ كِيفَتْ ذَاكْ
وُهَذَا الْخَلْقْ السَاهِ مَاهُ
أَشْبَهْ حَدْ إكِيسْ إِلاَهُ
مَاهُ كَاتَلْ رُوحْ وُأَلاَهُ
 
شِ فَالْكَوْنْ وُعَبْدَكْ لَجَاكْ
بَعْدَ أعْلِيهْ أحْنَ مَسْلِمِينْ
لَخْلاَگُ وُيغْنِ عَنْ لَخْرَيْنْ
أَلِّ فِيهْ أصْلاَحْ الدَّارَيْنْ
رَزقُ مَا يَعْرَفْ بَالْيَقِينْ
مَاهُ لاَهِ يَعْرَفْ فَمْنَيْنْ
دَارِ شِ كَايَلُ فَلْحِينْ
مَاركْ دَارْ الدنْي مَسْكِينْ
مَربُوكْ إِبْشِ شَيْنْ أُلاَ دَيْنْ
 

طلعة من التوحيد

سَمِيعْ أُلاَهِ مَنْ لَرْدَادْ
وَأكْرِيمْ الْكَرْمْ إلَ بَادْ
وُأعَسَّكْ يَالْحَادَثْ مَنْ يبْعَادْ
وُلاَ تَظْلَمْ فِي الدَنْيِ لَعْبَادْ
فَفْلاَنَ وُأكْثَرَتْ لَمْرَادْ
وَاتْوَاسِيهُمْ قَصْدَكْ فَسَادْ
لا تنس عنك تنكاد
أُلاَنَكْ سَمِيعْ أُلاَ نَكْ زَادْ
 
وُأبصِيرْ الْحَيْ الْجَوَادْ
هَذِه مَا فِيهَ حَدْ أقْشِيمْ
بِيكْ أبْلِيسْ أفْدَارْ الْجَحِيمْ
وُاعَسَكْ مَنْ ذَاكْ التَمْتِيمْ
وَالغَيبَةِ وأَكْلاَم النَمِيمْ
يَلْحَكْ حَادَثْ كِيفَكْ فَالْخِيمْ
أُمصْيُوگْ وأُضَعِيفْ أُسَقِيمْ
بَصِيرْ وُلاَنَكْ كَرِيمْ
 

طلعة في الموعظة

غَيُّورِ كَنْتْ أُلا شَتْكَيْتْ
وُأسَدَّارْ أنْحَمِّ تَاسَدْبِيتْ
وَالْيُومْ أمْعَ رَاصِ وَلَّيْتْ
وَمَنْ الْغَيْرَه وَافِ وَأُفيْتْ
 
وَكَمَّايْ أَعلِيكُمْ مَا رَدَّيْتْ
الْوَغْرَ گَابَظْ لمْرِيرَه
وَافِ مَنْ ذِيكْ التَّسْدِيرَه
عَاگبْ ذَ فَرْ أمَنْ الدَّيْرَ
 

كاف وأطلع من التوجيه

سَلَفْ مُورِيتَانْ إلَ كَانْ
وَاخْلِيفَه نَبْنُ مُورِيتَانْ
 
اَبْنَاهَ وَابْنَ وَحْدَتْنَ
مُرَاهْ أُ نَبْنُ سَمْعَتْنَ
 
*** ***
وَأَبْغَضْ النَّظَرْ عَنْ لَلْوَانْ
نِينَ فَرْ أَمْعَنَّ مَانْ
وِأَخَلِّينَ قَصْدُو دَوْرَانْ
شَفْنَاهَ رَاحَتْ بَالْبلْدَانْ
فِيهَ فَمْ أَرْجَيتْ السَّبْحَانْ
اَحْنَ دَوْلَ فِينَ لِمَانْ
فَالنَّاسْ وُانَخْتَيْرُ لَحْسَانْ
وَالصَّدْقْ وُتظْيَافْ الْجِيرَانْ
سَلَفْ مُورِيتَانْ إلَ كَانْ
 
مُورِيتَانْ أَلاَّ موريتان
أنْدُورُ شَتَّاتْ إِشَتَّتْنَ
فَظَّه مَنْ مَرْكبْ ذِي فَتْنَ
لَخْرَ وَأبْكَاتْ ألْهَ فَتْنَ
ذِيكْ الْفَتْنَ لاَ لَحْكتْنَ
وَالدِّينْ وُزَينَهَ نَيَّتْنَ
إِتَمْ ألاَّ مَنْ شِيمَتْنَ
وَأرفُودْ الْخِيْمَ وُقَدْوَتْنَ
 
*** ***
أُ حَدْ الْيُومْ إيْوجَّهْ لَكْلاَمْ
فِي الصَّبْحْ وُيعْرَفْ عَنَّ مَامْ
مَنْ دَوْلَ مَا فِيهَ نِظَامْ
فَاتْ أَمَنْ الْبُونَ گَبَلْ أعْوَامْ
أُ عَاگَبْ ذَاكْ إِخَيَّمْ لَغْمَامْ
عَمْ فِيهَ وَارْجِيتْ الْگَسَّامْ
وَأنْتَمُ فَالرّكْبْ الْكَدَّامْ
سَلَفْ مُورِيتَانْ إلَ كَانْ
 
لِلشَّبَابْ إِرَدْ التَّخْمَامْ
غَيَّرْنَ ذَا الْشَفْنَ فَتْنَ
مَطْلُوصَه سَيْبَ وَالْبَتْنَ
يُخَلَّ غَبْرَ والَّ أدْنَ
فَيَّاكْ اتْجِ مَدَّه تَتْنَ
إِجَوْلِ ذَاكْ الدَّوْلَتْنَ
ابْهَيْبَتْنَ وَافْدَمْقَتْنَ
 

طلعة في الغزل

لِ يَاسَرْ يَالْبِيكْ النِّيَّ
عَنْ قَرِيبَكْ مَانَيَّ
وَالشَّيْطَانْ إِخَزِّ بِيَّ
الْهُومَ سَبَتْ كَاعْ أعْلِيَّ
وَأتْلَيْتْ أَنحَنِ فَأيْدِيَّ
كَالَتْ عَنْهَ يَحْسَنْ فِيَّ
غَيْر آنَ حَامَدْ عَرْبِيَّ
لاَهِ نِتخَيَّمْ وَأنْتِيَّ
 
سَاكَنْ فِي الدَّارْ وُلاَ بِيَّ
بِيَّ لاَ شَدَّتْ لَسْقَامْ
وَالتَّخْمَامْ أفْذَاكْ التَّبْسَامْ
مَنَكْ مَگْنُونِ لَسْقَامْ
لَحْلاَلْ أمْعَاهَ وَالْخِتَامْ
عَاطِيهَ حَدْ إلْتِزَامْ
ابْلاَ تَخْمَامْ وُمَجْدَامْ
مَعَ السَّلاَمْ أُ لَلْتِزَامْ
 

طلعة توجيهية

بَاسْمْ أوجفت أعْلِينَ تَبْيِينْ
فِينَ وَحْدَينْ وُلاَهِ مَيْنْ
فَالشَّدَة وَالْكسْوَة واللِّينْ
 
حَقِيقَة شَفْنَاهَ بَالْعَيْنْ
يَبْقُونَ وَأمْعَانَ حَظَّارْ
وَأمعَانَ فَالجَنَة وَالنَّارْ
 
*** ***
أُفمْ أمْلِ وحْدَيْنْ أخْرَيْنْ
لَبلَدْنَ وَانْعُودُ زَريْنْ
وَالزَّرْ الثَّانِي عَنْدْ امْنَيْنْ
 
اِوَاسُ يَاسَرْ مَا هُو زَيْنْ
زَرْ إِعٌودْ اِدَوْرْ لَعْمَارْ
يَفْهَمْ ذَاكْ إِردُ بِحمَارْ
 

طلعة في التوجيه

يَالْحَادَثْ لَطَاكْ الْمَعْبُودْ
أعْلَ راصَكْ وأهْلَكْ لَكْعُودْ
الضَّعِيفْ أفْقَايَه مَرْفُودْ
فَالدَّنْي وُالْيُومْ الْموْعُودْ
لاَ تَحْرَاصْ أُتفْنَ مَعْكُودْ
وَأوْحَلْ فَالله أُعُودْ أبْرُودْ
فِيهْ وُأمَحَدَّنكْ موْجُودْ
مَاهُ كفْنَكْ وِإِگَدْ إِعُودْ
 
وَسْخْ الدَّنْيَ زَكِيه أُجُودْ
مَنْ وأمَنْيْنْ أَمَلِ أَجِيكْ
وَاسِهَالُ مَعْلُومَه فِيكْ
يَتْمَعْلَمْ فِيكْ ألاَّ خَتْ ذِيكْ
وَجْهَكْ وأَمكَزَ زَادْ أيْدِيكْ
أُلاَ وسْخَكْ لَعطَاكْ إِنسِّيكْ
مَشِيتَكْ مَلاَهِ إِحَاذِيكْ
حَاسَنْ بِيهْ أرَگَاجْ أَعْلِيكْ
 

طلعة في الموعظة بتاريخ 28/08/2012

مَنْ وَسَخْ الدَّنْي حَدْ أَمْلاَنْ
الْفَقِيرْ أُهُوَ لَكَانْ
أَمنَيْنْ إِجُ لَثْنَيْنْ أكْرَانْ
ذَاكْ أَلِ بَايَتْ فَزْنَّانْ
مَا تُفَاصَلْ كَوْنْ الْمَنَّانْ
أُكَوْنُ لَوَّلْ گلْبُ مَحْشُوشْ
وُأكَوْنْ الثَّانِي گَلْبُ مَرْشُوشْ
أمَنْ كَرْمُ وُسَانَ لَكْرُوشْ
 
إِشَكْ أنُّ قَابَنْ لَفْلاَنْ
رَدْ التَّخْمَامْ أفْلنْتِشَايْ
الْمَدَّه مَا تَعْرَفْ ذَ الجَايْ
وَالْبَايَتْ فَخْلَ تِمْشَايْ
لَعبِيدْ مَنْ كَرْمُ سَوَايْ
فَأجْمِيعْ الدَّنْيَ وَأقَيْقَايْ
بِگِينْ إِل طَاهْ الْعَطَّايْ
أجلُودْ ألاَهِ مَنْ لَمْرَايْ
 

التوسل

مَتْوَسَّلْ لَلْحَيْ السُّبْحَانْ
وَالرَّسْلَ وَالْوَلْيَ وَالْگَانْ
يَغْنِينِ عَنْ خَلْقُ وَالْمَا انـ
يَاللهْ أَلِّ خَالَقْ لَكْوَانْ
وَاعْطِينَ غَيْثْ إِجِ عَجْلاَنْ
غَيْرَكْ وَاتْسِيلْ أَنَّ وَدْيَانْ
وَاتْخَلِّ مَوْرِيتَانْ امْلاَنْ
وَامْعَنِّ رَاخِ تَدْبِيرِ
عَذَابَكْ عَنْدَكْلُ غَيْرِ
 
بَانْبِيهْ وَابَلْخَلَّ عَدْنَانْ
مُولاَنَ وَاحَدْ وَامَنْ بِيهْ
ـگَدْ انْوَاسِ عَاوُنِّ فِيهْ
وَالْعَرْشْ أَلاَّ عَرْشَكْ وَاعْلِيهْ
أُلاَنِ عَالَمْ بَلِّ يَعْطِيهْ
بَلِّ فِيهْ الْخَيْرْ اتْحَانِيهْ
مَنْ لَخْظَارْ أُمَنْ شِ يَبْغِيهْ
اخْلاَگِ لمَّسَّعْهَ بِيهْ
وَارْحَمْ مَنَّكْ عَقْلِ نَافِيهْ
 

 سجال وتلميح

مَشْيَتْكُمْ شَوْرْ الْعوْجَه مَازْ
غَيْرْ أزْوَالِ بَنْ الطَّوَازْ
 
وَالِي بِيهَ طَيْرْ أمَنْ الْعِيدْ
أَهْلُ طَولْتُ فِيهُمْ لَيْدْ
 
*** ***
مَا طَوَنَّ لَيْدْ وُمُحَالْ
الطَّوَازْ أجْمِيعَتْ لَهْوَالْ
الْكَافِ يَغَيْرْ الْجَلاَلْ
مَسْلَه مَا عنْهَ يُسَالْ
أُرَادْ أَن فَالْعَوجَه مَخْرَفْ
وُأرَادْ اليَانْ عَنِي طَرْفْ
وَآنَ عَبْدْ وُكِيفَتْ تَعْرَفْ
 
فَالطوَازْ وُهَذَا مَا ينكَالْ
فِيهْ أُفِيهْ مَنْ الْقِيدْ
أمنَيْن إلِ يَخَيْ إِرِيدْ
عَبْدُ مَنْ بَابْ التَّوْحِيدْ
كَنْتْ أتسِيدْ امْعَايَ وَأتْمِيدْ
كَلمَه حَدْ وُحَاكَتْ فَالعِيدْ
رَاسَلِ مُولاَنَ لَعبِيدْ
 

أحمد ولد حامدينو، رحمه الله

يَلِّ مَا يُمَنَّ
بَالْخَاطِيكْ أغَنَّ
أُ فِيكْ أَطَاجِينْ أَنَّ
أُ نَخْتِيرُوهُمْ لَثْنَيْنْ
وَتَايْ أُورَ طَاجِينْ
 
كُونْ اجْبَارَكْ شَنَّ
مَنَّ مَاهِ عَقْدَ
وَاغْدَ مَنْ گَبْلْ اغْدْ
الْيُومْ أُ لاَهْ اغْدَ
وَتَايْ أُورَ لَغْدَ
 

أحمد الحامدينو، رحمه الله

هَاذِ الرِّيمْ الْعَنْدَّكْ حَجَّ
أُلاَ كَذَّبْنَاهَ يَبَهْجَ
 
گَابَظْنَ فَالْحَگْ اغْبَاهَ
وَمَّلِّ مَا صَدَّقْنَاهَ
 

محمد يسلم

آنَ بَعْدْ الرِّيمْ النَّقْصَدْ
مَانِ دَايَرْ يَشْرِيهَ حَدْ
 
فَاگْزَانَ كَانْ ارْفَدْنَاهَ
وَامَّلِّ مَا تَگَّرْنَاهَ
 

أحمد الحامدينو، رحمه الله

نَخْتِيرُ أُ مَنْ بَابْ الصَّوَابْ
وَانَ وْانْتَ لَثْنَيْنْ أصْحَابْ
 
بَالْعَجْلَ رَقْمِ يُكَاشَ
وُلَصَحْبَانْ أَلاَّ تَتْكَاشَ
 

محمد يسلم

يُكَاشَ رَقْمَكْ ذَ صَوَابْ
أُگَوْلاَنَكْ تَتْكَاشْ لَصْحَابْ
 
بَالْعَجْلَ وَاعْلَ بَشَّاشَ
انْتَ مَاهِ گَدَّكْ حَاشَ
 

أحمد الحامدينو، رحمه الله في الأصحاب

شِ سَمْعُ عَنَّكْ شَيْنْ
أُ شِ سَمْعُ عَنَّكْ زَيْنْ
 
يَجْهَرْلُ لِينْ الْبَاطْ
بِيهْ إِگَيَّمْ لَعْيَاطْ
 
*** ***

اگْلَيَّلْ يَالْقَدِيرْ
افْشِ عَادْ اتْنَگْمِيرْ
غَيْرْ الصَّاحَبْ لَكْبِيرْ
شِ سَمْعُ عَنَّكْ شَيْنْ

مَنْ لَصْحَابْ أَلِّ إِدِيرْ
لَصْحَابْ أَلاَّ تَخْبَاطْ
الْمَا يَدْخَلْ لَخْلاَطْ

*** ***
أُلاَنِ گَاعْ امْدَلِّ
ذَاكْ ابْذَاكْ أظْهَلِّ
الصَّاحَبْ ذَاكْ أَلِّ
شِ سَمْعُ عَنَّكْ شَيْنْ
 
لَيْدْ ابْحَدْ امْخَلِّ
غَيْرْ أَلاَّ تَحِيَّاطْ
بَاطْ أُوتَوْفْ أَلاَّ بَاطْ
 

طلعة أداعب زميلي الحافظ ولد الشيخ الوفاق بوتلميت

لِلْوِفَاقْ أَمْجِي لَتهيْتْ
مَتسَعْ واَحكَيْتْ لَبتَيْتْ
فَجِيلُ يِغيْرْ الْعزيْتْ
أخْلاَگُ مَنْ يُومْ إلِ امْشَيْتْ
أَندُورْ أَنْرَّظِيهَ مَا شَفْريْتْ
 
وُأجْبَرْتْ الْبِيظَانْ وُتييْتْ
وَالْعكَلْ ألاَ هَاكْ انسَاقْ
كِيفْ أَلاَّهْ أعْلِيَ تَضْيَاقْ
وَآنَ مَانِ عَادَم لخْلاَقْ
مَرْظَ قَصْدِ بِيهْ الْوِفَاقْ
 

 طلعة من الممازحة

نَختيَرْ أتْغَيْرَ عَنْ لخْوَاتْ
سِيد أحمد وَأم فَلفَاتْ
أُسَمْعُ فِيَ ردْ الوَشَاةْ
وُعَاكَبْ ذَاكْ الْيَمْ ابْنَوبَاتْ
أَتقيْرَه مَاهِ لَوَلاَتْ
وُأخَدَجِ مَاهِ خَدجْ تَاتْ
 
وُأخَاتَرْ عَنْ لَخُوتْ وَألبَاتْ
خَدَجْ وأفْذَاكْ أمسَنَدْ
وَانَ مَا نسْمَعْ فِيهُمْ ردْ
يَالْوشَاةْ أظْهَلِ عَن بعْدْ
اتْقيْرَه وأعْلِيهَ نشْهَدْ
وُأسيدْ أحمد مُاهُ سيد أحمد
 

طلعة أداعب فيها زميلي بوه ولد بوط (أوجاف عثمان) بتاريخ 07/10/2010

أَمعَايَ بَالَغْ لجْرِكَانْ
يَبُوهَ وَاتْبَانْ فاعْثمَانْ
وَاتمالصْتْ أُ گَسْتْ الغَيْوَانْ
تَمْشِ عَنِ گَاطَعْ لقْرَادْ
يرسلك مولان وجاد
 
وَالظَّحْكَ وُلشْوَارْ وُلحْسَانْ
كِيفْ الْعنْدَكْ مَانِ سَاوِ
وَابْكَ بَلكْ فِيَ خَاوِ
زَبيتَكْ شَورْ إلِ هَاوِ
بالعجل وأعود إيجاو
 

طلعة أداعب بها أخي سيد ولد امسيك

مَا كنتْ اتشَمْ امنَوْزَلْ عَتْ
لَقِيلُ كُنْتْ أُلا علمْتْ
وأمجِينَ لَكْ خَوْفْ اتْشَمْتْ
وُألاهِ نَمْشُ لرْضْ انْسَحْبتْ
وأنتَ سِيدِ ابرَيْتْ وُسَندتْ
 
مَنْ مَتْنْ البَرْدْ إلِ رَيْتْ وأُمَتْ
أنَكْ موجُوعْ أنْجُوكْ إِلاَهْ
لَعْدُ فِيكْ وفِينَ بالمَاهْ
ألاَ فَالحَيْ كُونْ الداهْ
وُعَتْ أتشَمْ الحمْدُ للهْ
 

طلعة في تكانت اداعب ابراهيم ولد بيباه (الغايرة)

فَالطّلِي رَيْتْ القَدِيمْ
القَدِيمْ واُعَتْ افْلقلِيمْ
مَمْسُوسْ ابشَطْنْ كَوْنْ أَهمَيْمْ
وُيحتَاجْ الفطْنَ يبْراهيمْ
 
مَنْ لَحْسَانْ أُريْتْ الْحزِيمْ
كِيفْ أَلِ مَمْسُوسْ اَبشَطنَ
فَكفَايَ يَحتَاجْ الفِطْنَ
أراي إِعُودْ امْخلطْنَ
 

سجال بيني مع الحافظ ولد الشيخ

قال الحافظ ولد الشيخ

مَكْبظْ سَيفْ امْجِيكَنَ عَادْ
فَالبعْدْ أهيهْ أُلاَنَكْ كَادْ
بَعْدْ اَبلحْلاَلْ
أُطبعَكْ زَيْنْ وُاتعْرَفْ لمْكَانْ
تَلهِينَ بِالظحْك اُلمْرَادْ
بِيهَ تِلَهِينَ وَالسَّدَادْ
غَيْر الصَه مَاه أعْلَ عَارْ
غَليْتْ اعْلِين بِيكْ أطَارْ
 
أُعَتْ اتْبَانْ ألاَ شِ ينْزَادْ
بِتْجِينَ يَغَيْرْ أَعلِينَ
أَلَ تِلاَدْ وُمَنْ مَدَ زيْنَ ثَمِين
وُغلَظَكْ فالْحسْبَه كَافِينَ
أُبلْحِكَايَه ذِيكْ الرَّيْنَ
فَاتْجِينَ يَبهج جينَ
يُومْ اَمجِيكْ أذِيكْ أَعلِينَ
وَاهْلَ أوْجَفَتْ اقْلاَوْ اَعْلِينَ
 

قال محمد يسلم:

مَانِ عَنْكُم لاَهِ نَبْعَادْ
يحكمن لراد الجواد
ذَاكْ إلِ فِيكُمْ مَنْ لَجْوَادْ
مَورُوثَة تِلاَد أفلجْدَادْ
وَانگَدْ انگُولْ أعْلَ عَجْلَ
أعْلِينَ قَليْتْ الگَبْلَ
 
أُلاَنِ عَنكم لاَهِ لَگْعَادْ
أنْجِيكُمْ بِالْعَجْلَة بِينَ
والكَرْمْ أُلخْلاَقْ الزَّينَ
شَفْنَاهَ فَمْ أبْعَينِينَ
گَوْلَ عَادَتْ دَيْنْ أعْلِينَ
والوِفَاقْ أغْلاَو أعْلِينَ
 

طلعة ممازحة

مَا رَينَ طَار فَالْحيَ
مَاهُ بجهة يَحسَنْ فِيَ
امْدَاسَرْ عَادْ اصْوَفِيَ
وَامْكَملْتُ عَكبْتُ هِيَ
وُلاهُ جَابَرْ فَالطَّلِيَ
 
يَصْبَاحْ إذ كصْرِي
الْكَانْ اطْفَلْ مَاذَ نبْتُ
وَانبَيْقِيَ وَامْكَملْتُ
مَنْ مُلاَنَ لَفِقَسَمْتُ
مَنْهَ مَلْه مَاهُ وتُ
 

بوه ولد بوطه

لَكَانْ أَلِّ بَيْدِ تَعْدَالْ
وَلَّ مَانِ مُولَ عِيَّالْ
نَعْطِ عَنَّكْ ذَاكْ الْيُسَالْ
يَغَيْرْ انْتَ مَنْ مُولاَنَ
أَلاَ يَعْنِينِ يَغَيْرْ آنَ
 
بَّرْمَاتْ أُذَاكْ الْمَجَالْ
وَانْتَ حَالِ مَاهُ خَافِيكْ
أُ لاَ نَدْنف يَخَيْ اعْلِيكْ
مَانِ عَارَفْ ذَاكْ أَلِّ بِيكْ
نَعْرَفْ بَعْدْ أعْلَنِّ نَبْقِيكْ
 

محمد يسلم

اطْلُوعَكْ وَامْگَظَّكْ تَعْلاَگْ
وَازْرَايَبْنَ لَثْنَيْنْ اشْنَاگْ
أُلاَنَاقْ ايود لَفْرَاگْ
أُلاَهِ لاَهِ فِي يَلْبَاگْ
گَلْتْ اعْلَنَّكْ مَنْ مُولاَنَ
يَبُوهَ يَاسَرْ مَنْ يَانَ
 
لَمَنْدُور الشَّوْكْ أمَزْرَاگْ
أُلاَنِ دَايَرْ دُونَكْ شَبِّيكْ
أُ صَايَبْ عَنْ ذَاكْ أشِينْ اعْلِيكْ
أُ دِيرْ اعْلَ هَاذَ عَنَّكْ ذِيكْ
تَبْقِينِ وَاعْلَنَّكْ خَافِيكْ
ذِيكْ أُ هَاذِ مَاكَانُ فِيكْ
 

سجال مع زميلي رمظان ولد محمود وبوه ولد بوط

محمد يسلم:

رَمظان وُابُوهَ فَهْل أطَارْ
مَنْ لَخصَارَ ذِيكْ الفَيدَارْ
 
رَامْ أعلِيهُمْ دَلالِ طَبْ
بَالْفلكَة وأمبُورُ لحْطَبْ
 

جواب رمظان

مَا تُجمَلْ فِينَ يَقِينْ
بِيكْ إلِ بَهْجَ شَمْسْ الدِّينْ
وَلد اشْيُوخْ أوجفت أحْسَاسِينْ
وُغَالَبْ فالْبِيظَانْ اتْبَيظِينْ
وَالطلْبَه لَجَاتْ امسَاكِينْ
مَنْهُم وأفاصَلْ زَادْ أيْدِينْ
أُكَافَكْ لَجَيْتْ الْمَحفَلْ زيْنْ
وُأحَدْ أسَنْبطْ منَكْ فَأمنَينْ
شَاعَر دَار اعنَادكْ يكْمِينْ
إِفَكَكْ مَنْ بَاسْ الْعينِينْ
رَانِ حَاكَملَكْ يَلغرِينْ
وَالظَّلْ وُأدَارَك كَبْشْ أسْمِينْ
شَوْر الدَّشْرَه وَأنجِيبْ إِلِينْ
لَعَتْ الْمَابِيكْ الدَّيْمِينْ
 
لَعَامْلَنَاكْ أحْنَ لَثْنَيْنْ
وَأمْجِيكْ أنَ مَا يُسَغْربْ
سَوادِينْ وُأطلبَه وأعْرَبْ
وُغَالَبْ فَالعرُوبَة لعْرَبْ
أهْل الدِّينْ أتْرَاكْ أسَطْلَبْ
مَعنَتْ عَنْدِي ذَاكْ أمْجَرَبْ
وُأطلعَكْ فَالتُّراثْ أتْعجَبْ
يَلاَلِ حَتْ مشَقَبْ
الشِّعَارْ وُأبَلْ المَهْرَبْ
وُعَاكَبْ ذَ لَينْ التَّتْكَلَّبْ
لَقدِيمَه بَانْوَاعْ الرُّطَبْ
وُعنْدْ أدْجِينِ لاَهِ نَرْكَبْ
أمْنْ أمْبُركُورَاهَ أكْرَبْ
عَاگَدْه فَامْبُورُ لَحطَبْ
 

 فاعلي الخير – البكاء على الأطلال

الوصف – الأخلاق – والكرم

طلعة في الوفاق {مومن}

يَفْتِ مَسْلَمن يَسِيرْ
مَسْلَمنَ مَنْ مُولْ التَّدْبِيرْ
وُمُومَنَ مَنْ خَوْفْ أن أنْدِيرْ
وَأعَرفْلِ يَكَانْ أخيْرْ
 
وُمُومَنَ فَالْفتْو عَسِيرْ
بِيهَ فِيهْ إلِ كتنَ
شِ فِيهْ ألاَ شُوفَ أنَ
مَسْلَمنَ ول مُومَنَ
 

طلعة عن الكرم والأخلاق

لَكْرِيمْ ألِ مَاهِ تَفتَاتْ
تَتْعشَ أنْتَ وايَاكْ اِبَاتْ
 
يَعطِيكْ أعْشَاهْ أيَاكْ أنُ
هٌو فخْلَ عَنِ عَنُ
 
*** ***
أَم حَدْ أدْيَارُ وحْدَاتْ
وَحْدَاتْ أوَ حْدَاتْ أُوكيَاتْ
مَا قَصْدِ يكُونْ التنْعَاتْ
أمْنَينْ إجِيك افلخْيمَاتْ
وإكول وإعل مرات
لَكْرِيم ألِ مَاهِ نفتَاتْ
 
وَأيْبَالُ وحْدَاتْ أوُتَاتْ
لَطَاحَتْ طَرنِيشَه مَنُ
أنُ سَخِ وَأنُ وأنُ
ذَاكْ الطاكْ أعْلِيكْ إِمَنُ
وَاعْلَ الكَافْ أمْنَيْنْ أَنْرَنُ
يعطيك أعشَاهْ أيَاك أنُ
 
*** ***
يَغَيْرْ أشْلَكْ رَاعِ لَخْلاَقْ
النَّاسْ أعْلَ النَّاسْ أُلَرْزَاقْ
لاَهِ إِبَدَدْهَ ذَاكْ الرَّاقْ
إِگَدْ ابْلَخْلاَقْ أفْعمَاقْ
لُ وخْيَرْتْ المَاهِ نِفَاقْ
 
أَتْبَدْ وُهَذَا بِاتِّفَاقْ
بِاتِّفَاقْ الهَمُ بَنُ
مُسْتَحِيل امْخَيبْ ظَنُ
لَدَمِي فَرْ إِكُنُ
وَأخْلاَقُ مَا حَركَتْ عَنُ
 

طلعة تنويه بفاعل الخير الأوجفتي عالي ولد أخويمه ولد الحمد

عَالِ سَعْدُ مَنْ تَخْوَاشُ
وَلدْ اخْوِيمَه عَادْ أتَاشُ
بِالضِّعَافْ ألاَ ينْتَاشُ
وَالمحَاظَر لُ ينْحَاشُ
وَقَفْ ثمْرَتْ فِيهْ أعْرَاشُ
تَلبَاسُ فِيهْ أُتْعيَاشُ
كَمْ مَنْ مَيِتْ فِينَ رَاشُ
مَفَاتُ مَاتُ اتْنبَاشُ
وَكَمْ مِنَ القَوْمِ عَاشُ
 
مَنْ مُلاَن رَاصُ نَاشُ
بَالْحسْنَ يصْگَعْ وتَاتُ
أُذِيكِ فِينَ مَسْدَوَاتُ
إِدُونِ عَنْدِي مَزيَاتُ
لِلخلْقْ أُ كِيفْ أُليَّاتُ
سَابَگْ مَمَاتُ معْنَاتُ
عَاگَبْ مَمَاتُ خَصْلاَتُ
عَاگَبْ مَمَاتُ حَيَاةُ
وَهُم فِي النَّاسِ أمْوَاتُ
 

 طلعة في وصف موسم الخريم في أوجفت

كَنْت أوجفت انْجِيهْ وُانبْغِيهْ
وَالاَّ مَزَلْتْ أوجفت انْجِيهْ
 
وَانمُوتْ أفْجَدْبُ يالْقَدِيرْ
اُنبقِيهْ اسْوَ عَادْ افْبِيرْ
 
*** ***
حَامَدْ لله ألْذَ لَخْرِيفْ
وِإرِيفِ لَبْعِيدْ أمَنْ إِشِيفْ
رَاعِينِ يَا الْحَيْ اللَّطِيفْ
وُلَحْمَ والطَّيْرْ أُبنُتَيْفْ
فَأخْوَالَفْنَ كَرْعينْ إِلِيفْ
وَاشْمَهَذَاكْ انْشُوفْ ارْدِيفْ
وَاخْنَادِيدْ اشْوَايلْ لِلظيْفْ
فَالليْلْ أُهُولْ أبْلاَ تكْييفْ
وَالقيدْ افلخْرِيفْ أفْذَ الريفْ
فَخيَامْ اعْلَ سَيفْ أمَنْ الجِيفْ
 
جَيتُ عَاگبْ ذَاكْ أمْنَ الصَّيْفْ
والْمَلْزَمْ لمْرَارِ لَقْدِيرْ
نَسَدَرْ دَارَگْ فَالْجَرْجِيرْ
وَانْوَاوِيرْ انبْتْ انْوَاوِيرْ
فَنْدِي مَتْعَلَگْ والْقزْمِيرْ
الْمَتْرَگْ بِيهْ أجْمَلْ وانْگِيرْ
تُوحِينْ واتْبَاتْ افْلهْدِيرْ
أعْلَ أتَاي أُظوْ الْقنْدِيرْ
تَظَحَ فالنيلْ أُ لَحْرِيرْ
وَالدَّحْمِيسْ أعْلَ رُوصْ الزِّيرْ
 

طلعة تنويه للأخت (نزيه)

نَزِيهَ مَانَكْ كِيفْ النَّاسْ
مَنَ مَدَه مَافمْ الْتِبَاسْ
يَا اَرِيجِ لَمْرُوَ يَمقَاسْ
مَدُوبَه مَا فَمْ اتنْكَاسْ
دِينَكَ زَينْ وُذِي بِيهْ حَاسْ
جَاتْ اليُوم أعيَانْ الشَّعارْ
مَا يُوفَ فِيكْ أنهَار انهَارْ
 
يَلِ لاَودَ شَكْركْ بَاسْ
فَضِيلَ وأنْتِ فَضِيلَ
الكَرْم ألعنْدك منزِيلْ
بَشُوشَ مَانَك ثَقِيلَ
الْقَاصِ وَالدَّانِ وِيلَ
وَالْتنْدَاتْ الشكْرك صِيلَ
وُألاَه وُافِ لَيْلَ لَيْلَ
 

طلعة وكاف لفاعل الخير عبد الرحمن ولد أحمد بان أم

أَمنَيْن الْيَمْشِ تَتْنقَلْ
وَلدْ أَحمَدْ بَان أمُ مقَلْ
لَم
ْروَه والدين وُلعقَلْ 
فَثْرُ سَتَ عبد الرحمنْ
مَنْه شِ عَنْ مَاتَلْ أَكرَانْ
وَالكَرمْ أُلخْلاَقْ وُلحسَانْ
 
*** ***
وَلدْ أَحمَدْ بَان أمُ يَعْطِيهْ
لَمْكَسَحْ فَنجِيهْ أَراعِيهْ
وُأخَاطِيهْ أتُوفْ أَلاَ نَبْغِيهْ
أَلاَ يتْگَلَّبْ عَنْدْ أَنْجِيهْ
 
أَلِ نَبْقِيلُ يَالسَّبْحَانْ
مَا سَكْرانِ ذَ امْنْ الْعِيمَانْ
أفْغَايَ لَجيْتُ عَجْلاَنْ
يَا مُلاَنَ عَبْدَ الرحْمَنْ
 

أطلع في البكاء على الأطلال

گَبْظُ نَصِيبْ أبْلاَ تُورَاطْ
لِلكَدْيَ وَالزِّيرَه لَفْبَاطْ
أَتْحَانِ لَ للهْ وَصَكَاطْ
 
مَنْ تنَموُر أُ لَخَنْيْگْ أخْلاَطْ
بُورَحَالْ التَّلْ التزْرِيبْ
ألِ حَاكَمْ نَزْلُ لعْلَيْبْ
 
*** ***
أُ گَابَظْ نصِيبْ إِلاَ وليْتْ
وَاگْشَضَة وَالجَالَ وَالْبَيْتْ
وَأنْولِ مَنْ فَمْ الْحاشِيتْ
أَگَجِيمْ وُأزَادْ أگْدَرْ نِيتْ
وَالبَگْرَه وَأدْخلْهَ وامْگَادْ
وأوجفت أَمَلِ فِيَ زَادْ
 
مَذَالُ مَوضَعْ تِيمِينِيتْ
أرِيجِ وَقْدْ أُلَگْلَيْبْ
تِدَرنَاتنْ قَارِ لَجنَيْبْ
أنخَلْ لُدَي أُملْزَمْ لَحْبِيبْ
دَخلَتْ عَبْدَاو لَعْرَيگِيبْ
هُو گَاعْ اكبَرْه نَصِيبْ
 
*** ***
أُ گَبْظ نَصِيبْ أبْلاَ تشْبَاحْ
تَنسُوقَ والْمعْدَنْ وأصْلاَحْ
تَنتَمْدَجْ وَالْغَابَه وَامْرَاحْ
وَأَصْلْ أسْوَاگِ تَرجِيتْ ألاحْ
أَمحَيْرَثْ وِشِيفْ اُلبْطَاحْ
لَماضَعْ مَنْ فَعْلْ الجَلاَلْ
أُهُومَ عَندِي مَوفَ لطْلاَلْ
 
لَگَلَيْتَاتْ أُوادْ الْمَدَاحْ
الدَّارَيْنْ وُأمنْزَلْ لعْزِيبْ
كَنَّ فِيهْ أُلاَ فِيهْ الْعَيْبْ
سَبْنَاهُمْ مَاهُ شِ غَرِيبْ
وَاشَوْلْ وُهَاذُ مَاهْ أكْذَيبْ
ظَنِّ فِيهُمْ مُحَالْ إِخِيبْ
أمْنَيْنْ النَّبْكِ وَالنسِيبْ
 
*** ***
كَانْتْ تَنْمُورْ ابْلَدْ مَلْهَاكْ
انْتَاجَكْ وَهَالِيكْ اتْرَاكْ
أُ هَاذَ لَخْنَيْگْ ابْلَدْ شِ حَاكْ
وَالدَّخْلَ ذِيكِ مَانِ شَاكْ
وَتْوَاعَظْ يَعَگْلِ يَزَاكْ
مَنْ تَصْرِيفْ الَحَيْ الْفَكَّاكْ
عَنَّ مَاتَ فِيهَ جَكَّاكْ
مَا فِيهْ الْجَكَاكْ امْعَ ذَاكْ
وَحْبَابَكْ وَتْمَثْنِيكْ امْعَاكْ
وَتْرَاهَ مَا فَمْ الْبَخْلَ
وَدْيَانُ مَا فِيهُمْ نَخْلَ
ابْلَدْ مَنْ لَخْبَارْ افْمَخْلَ
مَآلْ الْمَخْلُوقْ أَلَّخْلَ
هَاذِ تَنْمُورْ الْيُومْ اخْلَ
واخْلَعَنَّ لَخْنِيْگْ اخْلَ
أُ لاَ فِيهَ جَكَّاكْ الدَّخْلَ
 

لمريفگ (شنقيط) موضع أهل احجور

اعْلَ لَمْرَيْفَگْ گَطْ انْتَاشْ
أُ لَكَنْتْ الِّ مَانِ نَبَاشْ
دَگُ شَوْكْ الطَّلْحْ أَكَّذَاشْ
وَابْرَ كَذَاشْ أُتِفَلاَّشْ
فَشَدْ الْفَتْرَ وَاعْگَبْ رَاشْ
وَاعْلَ سَتْرَ عَادْ التَّوْحَاشْ
ذَاكْ الَحْدْ أُ ذَاكْ أَمَنْگَاشْ
 
وَاحَدْ هَكْ أَلاَّ نَعْرَفْ لاَشِ
يَجْحَدْ عَنِّ يَغَيْرْ اهْرَ
وَمَنْگَاشْ أَكَذَاشْ اعْرَ
گَلْعُ عَنُّ وَافْذَاكْ اسْرَ
ذَاكْ الْحَالْ افْدَخْلِيهْ اقْرَ
الْفَوْگانِ وَلِّ يَتْرَ
وَالشَّوْكْ أُ لَبْرَ وَالْفَتْرَ
 
*** ***
أُمُورْ الدَّنْيَ عَجِيبَ
ابْلاَ مَشْكِيلَ وَالشَّيْبَ
مَنْ خَيْمَه كَبْرَه نَسِيبَ
سَمْعَتْهَ تَبْگَ طَيِّيبَ
إِلِينْ الْذَهِ حَبِيبَ
تَشَّاگَرْ مَتَاتْ أَدِيبَ
تَفْهمْ عَن نَنْگَبْ لَوْزَانْ
أُ بَيْظَة وَذْنِ يَغَيْرْ اتْبَانْ
 
تَمَيْتْ أَنِّ رَاجَلْ هِيبَ
نَگْرَتْ رَاصِ وَلْ ازْوَايَ
أُ لاَنِ بَاقِ كُونْ ارْوَايَ
لَعَلَّ تَنْگَصْ أُ رَايَ
وَافْرَيْحَه وَاقْرَاسْ امْعَايَ
نَخْتِيرْ الْخَلْطَ مَمْشَايَ
أُ لانِ مَن ذِيكْ العَشْرَايَ
مَا گَبْلَتْ ذِيكْ الْغَنَّايَ
 

طلعة عن موريتانيا

اعْلَ فَغْنَ يَنْگَالْ
عَنُّ لاَهِ مَزَالْ
وِجِ وَاحَدْ مَنْشَالْ
وَالْسَانْ اخْرِيفْ اگْبَالْ
فَاخْبَارْ أمْنَ الْگَيْمَ
مَا تَبْگَ فَالْخَيْمَه
 
مَوْرِيتَانْ افْلَجْيَالْ
يَعْگَبْ فَاظَلْ لَعْمَارْ
رَئِيسْ ابْذَ الشِّعَارْ
إِيْكَرَّرْ كَلْ انْهَارْ
هِيَ هِيَ لَخْبَارْ
مُرَاهْ أُلاَ فَالدَّارْ
 

مرثية للمرحوم عبد الرحيم ولد دحان ولد لمام

يَا رَبِّ تَرْحَمْ يَالرَّحِيمْ
فِيكْ ألاَهُ أَملِ لَنِيمْ
يَلاَّلِ يَذَ مَنْ سَقِيمْ
فَقْدُ أُيهَذَ مَنْ عَدِيمْ
فَقْدُ وَالمَدْ إِلَ قَدِيمْ
ألْفَيْنْ مْعَ اثْنَعْشْ أذُ اطْمِيمْ
أَرجْيتَكْ يَالْحَي السَّبْحَانْ
وَأعُودْ ارْجَيْتك يالْمنَانْ
عَبد الرَّحِيمْ إِل دَحَانْ
أُمصَلِ أعْلَ سَيدْ عَدْنَانْ
 
عَبْدكْ جَاكْ أُلاهْ أنُ أقْشِيمْ
حَامَدْ فَضْلَكْ مَنْ يُومْ الكَامْ
فَقْدُ يُهَذَا مَنْ لَيتَامْ
ضَعِيفْ أُيَاذَ مَنْ لَخْيَامْ
أُوفَ مَنْ مَشِيتُ ذَ الْعَامْ
شَهْر اثْلاَثَ وَاثمَنْتَ أَيَامْ
فَالجِنَانْ أعُودْ الْكَدَامْ
فَالدَّارْ الجَاهَ زَادْ إِمَامْ
بُوهْ أمْخَلِيهْ أولْ لِمَامْ
وَآلِه وأهْلْ المَقَامْ
 

مرثية لفاطمة بنت ادومين أخت زميلي الحافظ

يَا رَبِ تَرْحَمْ يَالْجَلالْ
وَالْبركَه فَاعْگَابْ العِيَالْ
وُلاَنِ فَاگَدْ لاَهِ يَنْگَالْ
مَاه انْزَادُ لمْوَاتْ أگْبَالْ
وَأنْدَفْنُ خِصَالْ التعْدَالْ
 
فَاطِمَةُ عَاگبْ ذَ الْحَالْ
نَزلْه يَالْحَيْ الْمَتِينْ
عَاگَبْ مْمْشَاهَ بَالْيقِينْ
وَأنْتَگْصُ لَذَاكْ الْحِينْ
فَالْحدْ امْعَ منتْ إدويمينْ
 

مرثية للمرحوم شيخنا الشيخ أعل الشيخ ولد أمم

الرَّحْمَة وَالجنَةَ تَكْرَارْ
أعْلِ الشَّيخْ الْقطْبْ إِلِ دَارْ
لَوَلْ منْه لَمْسِيدْ أنهَارْ
وَأنْهَارْ أعْلَ الضَّعفة أَزبَارْ
أُمشِيهْ أنْهَارْ أعْلَ تَكْدَارْ
وَالْكَرْمْ إِلِ إِفَانِ لَعْمَارْ
وَأصْلْ انَتَگْصُ لَخْلاَقْ أُلاَرْ
كُونْ الخلَفْ بيك مَدَارْ
وَالطَّولْ عَمْرُ لاَ يگْصَارْ
وُلاَنِ تَيْتْ أمْكثَرْ لخْبارْ
الْمسْجدْ والضَّعْفَه وأطَارْ
وَانَ وَالْخلْقْ إِلَ يَجَارْ
أُصَلَيتْ اعْلَ سِيدْ المخْتَارْ
 
بَلْ الرتْعَة كَانْ أُلخْظَارْ
الدَّنْي جَبْرَتْ تِيزِگيهْ
أَعْلِيهْ أحْمَرْ عَنُ مَشِيهْ
مَشِيهْ أُبَاگِ بِرفِيهْ
لَطَارْ ألفِيهْ أُضَوَاحِيهْ
أَمْعَ مَشِيهْ أنْخَطْ أعْلِيهْ
جَيْنَ يَالنَّاشِيهْ أُعَاطِيهْ
مَنْ ذَوِيهْ أُكِيفُ خَلِيهْ
وَأهدِيهْ أعْلَ وَطَيَاتْ الشِّيهْ
الشِّيهْ إِلِ يُعزَفِيهْ
وَالْكَرْم أُلخْلاَقْ أدَوِيهْ
فَالْعَالَمْ لَوْخَرْ مَا نَحْصِيهْ
مُحمدْ صَلَى الله اعْلِيهْ
 
*** ***
أَلِ نَبْغِ وَأَلِ أصْدِيگْ
رَاصْ الطَّارفْ وَالاَّ اطْرِيگْ
 
فَاخْلاَگِ وَالْمَانِ حَاذَفْ
لَتشَرَّگْ مَنْ رَاصْ الطَّارفْ
 
*** ***
شَفْنَ لَقْرَادْ ألاَ السَّارْ
سَبْحانَ الله ألاَ آدْرَارْ
 
وَأكْدَ تَكَانَتْ بَانَتْ
خَاسَرْ هَونْ أفْتَگَانَتْ
 
*** ***

أَحمَدْ ن لِلْحَيْ الْجَوَادْ
سَگَلِيلْ وأُجملَتْ لَغْيَادْ
وَأجْبَرنَ لَشْوَارْ

 

مَمشَانَ عَنُ كَانْ أرتَادْ
أَحمَدْنَاه إِلَ جَيْنَ لِلْوَادْ

 

ذَ الْوَادْ إِلَ مَا هُو مَعْتَادْ
فِيهْ أَجبرنَاه والتَّنْزَاهْ
وُالانْشَادْ وَال فِيهْ الْهمْ اجبَرْنَاهْ

 

خَالَگْ بَعْدْ إِلَ مَا نَنْسَاهْ
وَإِل مَا جَينَاهْ أحْمَدْناهْ

 

طلعة للحسن ولد اعمر (تگانت) في أوجفت

اَطْرحْتْ الْبَالْ وُألاَهِ رَدْ
وأطرحْتُ لمَزْگِ وَقَدْ
تَسَّدَرْ فَمْ أَلاَّ مَنْ عَنْدْ
تَسْدَرْ مَا نَكْ مسْتَنْكَدْ
غَيْرْ آنَ مَا نَگْدَرْ نَجْحَدْ
فأوجفت أظْحَكْلِ يَامَسْ حَدْ
ظَحكَه تَبقيهَ رُوحَ بَعْدْ
مَتَأَنِّ عَتْ وأُريْتْ ابلَدْ
مَا رَيتك متن آنِ فَالبلَدْ
 
لَدْخْلِ وألَ فِيهَ مَنْ حَدْ
أوِلبْنكَارْ أطرحْتك يالبَالْ
ابْلدْ لَبلدْ مَانَكْ مَنْظَالْ
فَأنواعْ الطرْبَ مَا نَكْ مَالْ
وَلِي شَاطِنِ عَتْ أگْبَالْ
مَنَن المخطار أُ هَذا حَالْ
وَأمشَاتْ إِليْنْ أمْعَ الدَّلاَلْ
لَعَلَ عَاگَبْ ذَ ينْگَالْ
يالبال وُطارحْلَك سُؤَالْ
 

طلعة في لمريفگ

كَنْتْ أنْجَول فَلِ مَعهُودْ
عَنْدِي وَأبْعِيدْ أَمْنَ إعُودْ
وَاثْرُ وَادْ ابنَخْلُ
وِأجَازِ بَالْخَير الْمحْمُودْ
 
لَمريفَگْ مَاهُ فَالْموعُودْ
بَلْ الْغِيدْ وُطَشَ حَيَ
وَالجُودْ فِيهْ أُنَاسُ علِيَ
عَرْفنِ بيهْ وُأحُورِيَ
 

قلتها على لسان الشيخ إبراهيم

آنَ بعْدْ الشَّيْخ إبْرَاهيمْ
الدَّاهْ اَمشِيخُكُمْ لَرِيمْ
گَالَتْ عَنِّي دَلَتْ الْخِيمْ
وُكَالَتْ عَنِّي عَتْ فْالْقِلِيمْ
 
وَلد الشَّيْخ وُهَذَاكْ اطْمِيمْ
مَريمْ رَظُهَالِ صَرْبَ
أَسَاقَ مَنْ مَدَ تجْبَ
أنلَوَدْ لِلطَّرْبَه كَذْبَ
 

جواب الحافظ ولد الشيخ بتاريخ 02/07/2011

فطنت اتبان أل عزيت
أعْلَ بَابِ وادْگَلَّبْتْ أفَيْتْ
وَأنْتَ يَا صَباحْ إِلَى جَيْتْ
خَبْرْ الْوِفَاقْ ألَ لاَ تَسْمِيهْ
وَالوِفَاقْ أخيْرْ أتخَلِيهْ
 
فالموزون أعلن ما تيت
وَذَاكْ أسْبَابْ أدْجِيلِ فِي أشْنَاقْ
لَرِيمْ امعَايَ باتفَاقْ
مَا هُو حَاملْ ذَاك التلْوَاقْ
مَنْ أجْلِ الْوِفَاقْ الْوِفَاقْ
 

كاف للحافظ ولد الشيخ

يَبَهجَ لَحگَكْ فَهل إِلاَهْ
كَافِ مَنْ لَبيَاظْ وَاللهْ
 
أتْرَدْ ألِفَتْ عَتْ أرِيهْ
مَانْبِغِ لَبيَاظْ اتْواسِيهْ
 

جواب بهجه للحافظ ولد الشيخ

مَا قَصْدِ بَالْمَشْيَ لَبْيَاظْ
حَدْ وُألاَه أنِي لِلْگَرَّاظْ
لَرَادْ الله امْعَنُ كَاظْ
أَمشَيتِ عَنَكْ عَجْلاَنَ
أنْزَادُ وأمَاتِ وَانَ
أُ لاَنَكْ نَاسِ عَنْ مُلاَنَ
 
وُلاَنِ دَايَرْ بِيهْ يَغتَاظْ
سَامَعْ فَالْهَيهْ وُلاَهِ انْجِيهْ
لَخْلاَگِ وَأنْزَادْ أنَّكْ فِيهْ
شُورْ أوجفت لبَاتِ بِيهْ
أَبلدْ هُومَ فِيهْ أصْل أنْجِيهْ
يُوصِي الأنْسَ بِوَالدَيْهْ
 

الحافظ ولد الشيخ

يَلْ مَتَّصَّلْ يَسْوَ لاَشْ
فَالْمَسَاجْ الْخَلَّيْتْ أَبَّاشْ
 
حَاوَلْ كَانَكْ بَعْدْ اتْفَصَّلْ
نَعْگَبْ بِيكْ آنَ نَتَّصَّلْ
 

محمد يسلم

رَاعِينَ خَلَّيْنَ مَسَاجْ
مَنَّكْ گِفَانْ اتْعُودْ انْعَاجْ
 
مُفَصَّلْ فَيَّاكْ انْحَصَّلْ
تُحَصَّلْ وَتْعُودْ اتْفَصَّلْ
 

الحافظ ولد الشيخ

مَسَاجِ گَلْتُ يَنَّهْوَاكْ
وَالْگَافْ أَمَّلِّ كِيفَتْ ذَاكْ
 
فِيهْ الْمَقْصُودْ أُمَفَصَّلْ
مَذَالُ عَنْدِ مُحَصَّلْ
 

محمد يسلم

كَافِ لَجَانِ بَغْنَاهْ
مَا يَنصَلْ عَنْ قَارَبْ مَعْنَاهْ
 
كِيفَكْ يَقْرِينِ مُفَصَّلْ
مَعْنَ ذَاكْ إِعُودْ امْعَنْصَلْ
 

الحافظ ولد الشيخ

حَدْ أَبَّدْعُ مَا گَطْ انْشَابْ
لَعَادْ ألِّ مَاهُ رَكَّابْ
 
وَالِّ گَايَلْ مَا يُحَصَّلْ
مَنْ لَغْنَ لاَهِ يُنَصَّلْ
 

محمد يسلم

گِفَانَكْ يَقْرِينِ زَيْنِينْ
مَنْ وَحْدَيْنْ اخْرَيْنْ امْسَاكِينْ
 
ذَاكْ الْوَسَانِ فِيكْ افْصَلْ
مَا تَفْصَلْ بَيْنْ أُلاَ تَفْصَلْ
 

الحافظ ولد الشيخ

گِفَانَكْ تَحْتَاجْ احْمِيَ
وَإِلَعْتْ الْفَاصَلْ فِيَّ
 
وَالْحَاصَلْ وَالْمَضْمُونْ احْصَلْ
يَلاَّلِ فِيكْ آنَ مَفْصَلْ
 

محمد يسلم

اگْطَاعْ أُوفَ وَافْخِتَامُ
لِّي وَسَلَّمْ عَلَى مُـ
 
حَدْ إُگُولْ اللَّهُمَّ صَلْ
ـحَمَّدٍ خَيْرُ مَنْ أوْصَلْ
 

بوه ولد بوط

عَنْدَكْ خَاتَمْ يَقْلَ لصْحَابْ
عَنُّ گَلْتْ أُ نَبْغِ جَوَابْ
مُلاَهْ إِعُودْ أُ فِيهْ اسْبَابْ
يَكَانُ خَاتَمْ كَانْ احْجَابْ
وِلَعَادْ الْگَلْتْ امْقَلِيهْ
لَخَظْتْ الْخَاتَمْ مَا تَرْخِيهْ
 
افْلَسْ الْسَانَكْ مَا يَنْصَابْ
أوْضَحْ مَنْ ذَاكْ أُ بِظَانِ
تَثْبَتْ ذَ الْگَالْ افْكِيَانِ
وَاللَّ يَكَانُ شِ ثَانِ
عَزْ الْمَنْتْ النَّانِ هَانِ
شَمْ رَخِيكْ الْمَنْتْ النَّانِ
 

محمد يسلم

مَنْتْ النَّانِ مَا نَرْخِيهَ
كِيفَتْ تَعْرَفْ مَنْ شِ فِيهَ
فَالنَّاثِ فُرْ الْخَاطِيهَ
وَانَ لَعَتْ الْعَرْبِيَّ
خَلَّ خَاتَمْهَ فَيْدِيَّ
 
يَقْرِينِ مَتَيَّمْ فِيهَ
عَايَدْ مَتْعَدَّلْ نَسَّانِ
وَامْعَاهُمْ مَاهِ سِيَانِ
الْمَنْتْ النَّانِ رَخَّانِ
وَافْگَلْبِ هِيَ خَلاَّنِ
 

بوه ولد بوط

گََلْتْ اعْلَنَّكْ تَبْقِ وَانْفَيْتْ
مَنْتْ النَّانِ وَانَّكْ مَا رَيْتْ
مَنْ عَزَّتْ شِ فِيهَ وَاخْفَيْتْ
وَالْخَاتَمْ عَنْدَّكْ مَا گَدَّيْتْ
مَا نَعْرَفْ شَنْهُ مُوجَبْ عَادْ
مَا فِيهْ احْجَابْ أُ لاَهُ زَادْ
 
عَزْ الْخَاطِ ذَلِّ عَزَّيْتْ
خَاطِيهَ فَاخْلاَگَكْ هَانِ
عَنِّ ذَاكْ الْفِيهَ عَانِ
تَرْخِيهَ أُ هَاذَ خَلاَّنِ
ذَ الْخَاتَمْ فَيْدَكْ شِ حَانِ
امْرَجَّعْلَكْ مَنْتْ النَّانِ
 

 محمد يسلم

مَنْتْ النَّانِ مُولْ التِّلِيتْ
فِيَّ مَقْصَدْ عَايَدْ وَاتْلَيْتْ
مَتْنَدَّمْ مَا نَلَّ وَارْضِيْتْ
مَنْ شِ يَسْوَ شَنْهُ وَاحْكَيْتْ
مَاهْ امْرَجَّعْهَ وَاخْفَيْتْ
بَاقِِيهْ إِعُودْ إِلَى وَلَّيْتْ
أُجَاحَدْ عَنَّكْ يَاسَرْ قَرْشِ
جَاحَدْ عَنِّ يَاسَرْ مَنْ شِ
 
مَشَّاهَ كِيفَتْ گَلْتْ أُرَيْتْ
افْذَاكْ اتْخَرَّصْ يَكَانِ
بَالْفِيَ عَدَّلْ كَوَّانِ
عَنِّ خَاتَمْ مَنْتْ النَّانِ
گَلْتْنِّ شِ ثَانِ مَانِ
مَرْجَعْ لِلْقَاصِ وَالدَّانِ
وَانْتَ كِيفِ وَلاَّ حَانِ
أُعَدْنَ افْذَاكْ أَلاَّ سِيَانِ
 

طلعة على تنمور مسقط رأسي بتاريخ 10/05/2011

هَاذَ بَلْ أَغْنَمْن كَنَ
وذلك الهك بل أهن
عَادَتْ قَرْدْ وُبعْدَتْ مَنْ
لاَهِ عَدتْ أنْسَگْرِي عَنَ
وُعَالَم بعْد الْحَي الْخَلاَّگْ
مَاهِ لاَهِ تَمْرَگْ لخْلاَگْ
 
وُهَذَا زَادْ أبْلَدْ مَحمَنَّ
أُوهَاذَ تَلمُورْ امْسَيْكِينَ
وَأمْنَينْ امْشَينَ وَأبْطَيْنَ
مَكْتُوبنَ ذَاكْ ألطَيْنَ
يَكَانْ امْشَيْنَ وَابْطَيْنَ
وَاسْو گَاعْ احْنَ اشْعْطينَ
 

طلعة عن الزوكة

أَمنَيْنْ أَلِ زَگْتُ لَثنَيْنْ
فِيكُمْ دَيْنْ أتَوَلُ لثنيْنْ
فَالْنولِ لَوكَارْ اَتبِيظِينْ
بَلْ أَمنَيْنْ اَگْرَينَ وأمْنَينْ
الصَّالَحْ والْخاسَرْ والشَّيْنْ
لَوِكَارْ ألنبْقُ بَالْيقينْ
ذَ هُومُ والْفِيهُم فَالْحِينْ
 
يشَاهْ ؤُبُوهَ مَاهِ مَينْ
وَانَ كِيفَتْكُم فِيَ دَيْنْ
الْبِيظَانْ وأُلحسَانْ الزَّينينْ
اَكْبَرْنَ وَللفَاصَنَ بَينْ
وَالگَايَلْ مُولاَنَ وَالدِّينْ
وَالِ مَا نَرْخُ كَاعْ ابْليْدِينْ
فأوجفت أُحمْدُونْ أفْلعَيْنْ
 

طلعة لوزير النقل في مقاطعة أوجفت

يَالْوزيرْ أوجفت أَرَاعِيهْ
بِيهْ الْجَمِيلْ الْحَارَثْ فِيهْ
عَزِيزْ أُوسَاهَ بِيْدِيهْ
أَبلَغْ عَنْ فَمنَيْنْ أدجِيهْ
لَعَادْ إِلِ مَاهُ مَكْرِيهْ
 
أَمْرحَبْ بِيكْ أُفرْظْ أعْلِيهْ
مَذَالُ بعْدْ أُلاهْ اقْمِيزْ
الْشَعْبُ أُهَذَمَاهْ انْزِيزْ
أَن قَايَدْ مَاهُ عَزِيزْ
مَاه بَعْدْ اعْلِينَ عَزِيزْ
 

 طلعة للحافظ ولد الشيخ يقول:

مَتْوَحَشْ مَلْكَاكْ وُشِ حَاكْ
رَنِ مَتْوَحشْ ذَاكْ ايَاكْ
أَمْعَ ذَاكْ وُنَبْغِ مَلْهَاكْ
يَلْهِينِ شِ يَلْهِيكْ وُذَاكْ
 
لَخْلاَكْ أَمْعَاكْ وُلاَنِ نَاكْ
أَلِ تَعْرَفْ عَنِ تَبْغِيهْ
أَمْعَ ذَاكْ أَسْو كَدْ أَلِفِيهْ
مَانِ مُتَهمْ بعْدْ أعْلِيهْ
 
*** ***
يَغيرْ أنْتَ فَمنَينْ أَمْشَيْتْ
وَأجْبَرْتْ الْبِظَانْ أُلتَهيْتْ
رَيْتُ والشَّارَ وَأتْمَثْنَيْتْ
يَبَهَج لَحككَ فَهْلَ إِيلاَهْ
 
شَورْ أَطارْ أُورَيْتْ أَلِ رَيتْ
وَلِ كَامَلْ مَنْشِ تَبغِيهْ
فَهْلَ أَطَارْ وأَتْمَيْتْ الهَيْهْ
اتْرَدْ لَلفْتَ عَتْ إِرِيهْ
 

 طلعة أمسكري ابراهيم ولد بيباه

مَتْوَحَشْ مَلكَاكْ أَفخَيمَه
أظَنُ فَيَ قَدِيمَ
صَحْبَتْنَ ذِيكْ الْحَمِيمَه
مَا نَنْسَاهَ وَالتخْمِيمَه
أَعْگَتْ الْعزِيمَة دِيمَ
أُولَ سَاعدْ رَبِ ذِ شِيمَ
أُلاَ عَنْدِي كُونْ العَزِيمَه
 
يَبْراهيم أُهَذِ فيمَ
وَالشَّبَشْ ذَ التَّوْ أعْلِيَ
مَا نَنْسَاه وَانْبِيقِيَ
لَتسْگْريكْ ألاَ ذَ هِيَ
وَالنيَة شَوْر الطَّلِيَ
فَالْحَوادَثْ وَانَ فِيَ
فَمُورِي وَاعْگِيدْ النِّيَ
 

أولا: الأستاذ العلامة الجليل حمدا بن التاه رئيس اتحاد العلماء الموريتانيين

ثانيا: الأستاذ محمد كابر هاشم أول رئيس لاتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين

ثالثا: الأستاذ عبد الله السالم ولد المعلى الرئيس الحالي لاتحاد الأدباء والكتاب الموريتانيين

رابعا: الأستاذ الني عبداوة رئيس الاتحاد الوطني لأصحاب المخطوط الموريتانيين

خامسا: الصحفي والأديب بدر ولد موسى

سادسا: الأديب شيخ ولد الراجل

الأديب الصحفي: بدر ولد موسى

وَلْ البهة دِيوَانُ جَ
مَن حَقْ النسِبْ أَتْنَجَ
مَنْ لَمعَانَ وَلْ الْبَهْجَ
نَتْفكَدْ بِيهْ أزْمَيْنْ أسْكِ
نَوعَدْ كَلْ افْرِيگْ ؤُنحْكِ
 
لِلتُّرَاثْ أُ لَدَبْ حَجَ
جَابْ الِ كَامَلْ كَدْ إِجِيبْ
دِيوانُ عَجِيبْ أُ غرِيبْ
تَعْرفْ مَزلْتْ آنَ شَبِيبْ
شَ مَنْ لَغْنَ طَايَبْ وَدِيبْ
 

الأديب شيخ ولد الراجل

ذَاكْ الْگَالْ السَّنِي شَفْنَاهْ
مَنُ مَخْلَمُ مَغنَاهْ
وَالمعْنَ فغنَاه اجبَرنَاهْ
ؤُشَاط انظَارُ فلْيسْبَگْ فَاتْ
مَن زَينْ اغْنَاه التِّيفلْوَاتْ
 
فَكتَابْ الْبَهْج واسْمَعْنَاهْ
بَالْحبْكَ لَغنَاهْ اسْتَغْنَ
مُحمد يسْلَم وْابلغْنَ
أُفِيهْ القَرِينَة صَدْقنَ
يَسْگ لحمَرْهُم مَا فَغنَ
 

 

 

 

شاهد أيضاً

المكتب الوطني للسياحة / // وكالة الحضارة اللأنباء