طالعتنا وسائل الأنباء العالمية على احتلافها بخبر حادث “شارلي ايبدو”، ورغم التوصيف للحادث بأنه جريمة نكراء، إلا أنه لم يحظ بالتعاطف الكافي، وبخاصة من قبل المسلمين والعرب، بل إن غربيين متحضرين فكريا، لم يروا في الحادث إلا رد فعل متناسب مع تفاهات الصحيفة المعتدية مبدئيا،