الرئيس سوى انه فقد بعض وزنه انتهى الاستشهاد.
السيد العمدة يريد يتصريحه هذ طمانة الراى العام الوطنى حسب مايفهم من سياق الحديث ، فرغم الشائعات والشائعات المضادة لم تحرك الحكومة ساكنا ولم يتكلم اى مسؤول حكومى عن وضعية الرئيس الصحية اما كيف اصيب الرئيس فذالك موضوع لايستطيع حتى الراسخون فى العلم معرفته.
وانا لا افهم كيف ان الحزب الحاكم والدولة باجمعها لم تستطع اثبات صحة الرئيس الا عن طريق رئيس الجمعية الوطنية ومن خلال مكالمة قصيرة فشبكاتنا المحلية “محمودة المولانة “خاصة اذا تعلق الامر بمكالمة خارجية.
لماذا لاتستعين السلطات بعمدة روصو ليتحفنا بكلامه على شاشة التلفزة الرسمية او الاذاعة اوحتى تصريح بسيط لوكالة الانباء الموريتانية ” لاحظوا ان الوكالة الموريتانية للانباء لم تنشر خير عمدة رزصو والذى روجت له المواقع الالكترونية“.
هل لان السلطات لاقدر الله لاتثق فى كلام عمدة روصو ام ان كلامه لايستحق التعليق ام انه درءا لمفسدة متوقعة مثل ان يفتح المجال للعمد او اوالوزراء .
فيطالعنا عمدة كيفة بتصريح انه راى فى المنام السيد الرئيس يلبس ثوبا ابيض وانه بخير، او عمدة جدر المحكن ليقول انه زار المستشفى الذى يلى مستشفى برسى وانه شاهد فخامته من النافذة وهو يمارس تمارين البطن او وزير الخارجية ليقول ان حجابا يقرا سر الحرف اخبره ان رئيس الجمهورية بخير وان نستقبله يوم الخميس المقبل ” طبعا المقبل واخلاص”بجمال عند مدرح مطار نواكشوط الدولى ولاداعى لقدوم الصحافة فالامر امر خير.
يذكرنى كلام العمدة بعد كل التجاذبات والشائعات بالمثل الشعبى ” اتكلمت الرخمة “.
واخيرا فقد تكاثرت الشائعات والتصريحات على المواطن فلا يدرى ايها يصدق .
نتمنى الشفاء العاجل للرئيس وان يرده الى اهله سالما معافى مع الكثير من الفروح