
وتتواصل الاشتباكات بين الشرطة والمتظاهرين الذين تم اعتقال بعضهم ومن بينهم رئيس شباب المنسقية. وبسبب قوة القمع لجأ عدد من المحتجين إلى الاعتصام داخل المسجد السعودي.
يذكر أن شباب المنسقية ينظم هذه المسيرة تحت عنوان “ماضون رغم القمع”، وأن حضور شباب المنسقية فيها كان معتبرا.