
وقال المراسل إن جثة القتيل لا تزال عند مركز الاستطباب بمدينة أبي تلميت/ وإنه لم تم التعرف عليه حتى الآن، ولا على أسباب وفاته التي يجري التحقيق الآن لمعرفة ملابستها.
وتشهد موريتانيا موجة من عمليات قتل انطلقت شرارتها من العاصمة نواكشوط، حيث عثر فيها على جثث عدد من القتلى لأسباب تتراوح ما بين الشنق والقتل بالسلاح الأبيض، وهو ما يعتبر مراقبون أنه ناجم عن غياب الأمن في المد الكبيرة.