
الشيخ تم الاعتداء عليه من قبل رجل كان أجر له إحدى غرف منزله، فقد استيقظ إبن الشيخ الشاب ليجد الرجل ممسكا بفأس وقد طعن والده عدة طعناة، وتمكن الشاب من الفرار وإبلاغ الجيران، ولاحقا أبلغت مفوضية الشرطة التي تمكن عناصرها من اعتقال الرجل، وبعد التحقيق معه تبين أنه مختل عقليا، وكان يردد أنه قتل الشيخ لأن هناك من استأجروا الشيخ لقتله.
أما الضحية الثانية فقد عثر عليه مطعاونا في الظهر، وحسب مصادر الحرية فإنه تعرض للطعن جراء خلاف بينه وأحد أصدقائه، قام على إثره هذا الأخير بطعنه عدة طعنات من الخلف.