وقد تم تنصيب لجنة للصندوق لكنها ظلت ضحية الخلافات بين وزارة الاتصال والسلطة العليا للصحافة والسمعيات البصرية، حيث ارتأت هذه الأخيرة إنشاء حساب مصرفي خاص بالصندوق، إلا أن الوزارة رفضت ذلك مقترحة منح المبالغ على شكل دفعات تسلم بناء على طلب لجنة الصندوق.
وتعاني الصحافة المستقلة صعوبات كبيرة في عملها نتيجة عدم توفير الظروف المادية، كما تعاني من مشاكل تتعلق بطباعة وسحب الصحف الورقية مع المطبعة الوطنية.
وأعربت جهات صحفية عن امتعاضها من تأخر تزويد صندوق الصحافة بعد مضي أكثر من ثلاثة أشهر من العام 2012.