أخبار عاجلة
الرئيسية / الأخبار / إسلاميو موريتانيا يطالبون ولد عبد العزيز بالرحيل

إسلاميو موريتانيا يطالبون ولد عبد العزيز بالرحيل

altأكد نائب رئيس حزب التجمع الوطني للاصلاح والتنمية “تواصل”، محمد غلام ولد الحاج الشيخ أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أدخل البلاد في أزمات كبيرة، وأنه لا محالة سيرحل عن السلطة مثل الرؤساء الساقطين من الأنظمة العربية,”.

وأضاف ولد الحاج الشيخ في كلمة له بمهرجان “الرد الصادق” الذي أقامه تواصل هذا المساء قبالة معهد اقرأ أن ولد عبد العزيز هو الذي كذب في نواذيبو واستخف بعقول المواطنين مؤكدا أن حديثه عن القضاء نهائيا على الصفقات بالتراضي محض افتراء.

واتهم ولد الحاج الشيخ ولد عبد العزيز بأنه أعطى أوامره بإنجاز صفقة تراض بقيمة عشر مليارات لصالح شخص مقرب منه. كما طالب الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالرحيل طواعية قبل أن يرحل عنوة، فيما طلب من قادة المؤسسة العسكرية والدبلوماسيين والوزراء مقاطعة ولد عبد العزيز قبل أن تتقطع بهم السبل عند سقوط نظامه.

كما وصف ولد الحاج الشيخ الرئيس عزيز “بالمخادع” مؤكدا أنه حصد رتبة جنرال بالمكر على حساب ضباط محترمين حصدوا رتبهم ببطولات حقيقية على حد قوله. وسخر الرجل من كلام الرئيس ولد عبد العزيز عن الشفافية ومحاربة الفساد مؤكدا أن الموريتانيين يعرفون من يملك الشقق والمحميات الطبيعية على طول خط اكجوجت نواكشوط وعلى شارع المقاومة، وفي مدن دبي وباريس وبالمغرب. 

وقال إن نفي ولد عبد العزيز لوجود الجفاف حقيقي، لأن ولد عبد العزيز لا يعانيه ولا تهمه تبعاته مطلقا ما دام يسير الأمور في البلاد على هواه. وعبر ولد الحاج الشيخ عن ارتياحه لعدد الحاضرين شاكرا كل من ساهم فيه مؤكدا أنه يأتي بتنسيق مع “المعارضة اليمقراطية” وأنه كان مبرمجا من قبل.

أما الشيخاني ولد بيب نائب رئيس الحزب، فقال إن “كم الحضور البارز يرسم مستقبل البلد” ووصف خطة “أمل 2012” بأنها “ألم” لأنها أفلاغت خزينة الدولة ولم تصل المنمين المحتاجين. وأضاف ولد بيب أن سياسات ولد عبد العزيز قادت البلد إلى الدمار معتبرا أن تعهداته للمؤسسات المالية الدولية بعدم زيادرة الرواتب التي لم تصحبها سياسة واضحة في مجال دعم المواد الاستهلاكية حماقة تعبر عن ضيق نظر السلطة.

كما حمل ولد بيب ما أسماه تفرد ولد عبد العزيز باتخاذ القرار، مسؤولية ماتعيشه البلاد من ترد يطال كل نواحي الحياة، واتهم الدولة السلطات بأنها تتبع سياسة خارجية لاتخدم مصالح المغتربين الموريتانيين.

وقال الشيخ، ولد آبواه إن نظام ولد عبد العزيز أتى بمالم تأته الأنظمة الأخرى من تنكر للقيم والمبادئ الإسلامية في بلد كموريتانيا، إذ يحاول اليوم إغلاق آخر الصروح الإسلامية -المعهد العالي- لتكميل “ما بدءه نظام ولد الطائع بإغلاقه المعهد السعودي” على حد قوله . واستنكر ولد آبواه ماقال إنه تطاول الرئيس عزيز على أخلاق الإسلام مشيرا إلى حديث الرئيس في نواذيبو عن كذب بعض الملتحين، مضيفا أن “من لم يستطع حمل 20 غراما من الشعر فلن يمكنه حمل أعباء سياسة شعب بأكمله” 

كما عبرت نساء تواصل عن غضبهن من ما أسمينه استهداف نظام ولد عبد العزيز للمرأة لأول مرة معتبرات أنه بدع في ذلك إذ لم يواجهها أي نظام موريتاني بما واجهها به هذا النام، “لذلك نحن نريد رحيل ولد عبد العزيز” تقول آمنة بنت أشفاغ المختار رئيسة المنظمة النسائية لتواصل.

حمل المشاركون في المهرجان لافتات يطالب بعضها برحيل ولد عبد العزيز، بينما يستنكر بعضها ما أسماه “السخرية من المظاهر الإسلامية”. كما حضرت صور للرئيس ولد عبد العزيز فوق لهيب مكتوب عليها “ارحل قبل أن يحرقك غضب الشعب”، ولم يتغيب شعار “ارحل” .

أكد نائب رئيس حزب التجمع الوطني للاصلاح والتنمية “تواصل”، محمد غلام ولد الحاج الشيخ أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أدخل البلاد في أزمات كبيرة، وأنه لا محالة سيرحل عن السلطة مثل الرؤساء الساقطين من الأنظمة العربية,”.

وأضاف ولد الحاج الشيخ في كلمة له بمهرجان “الرد الصادق” الذي أقامه تواصل هذا المساء قبالة معهد اقرأ أن ولد عبد العزيز هو الذي كذب في نواذيبو واستخف بعقول المواطنين مؤكدا أن حديثه عن القضاء نهائيا على الصفقات بالتراضي محض افتراء.

واتهم ولد الحاج الشيخ ولد عبد العزيز بأنه أعطى أوامره بإنجاز صفقة تراض بقيمة عشر مليارات لصالح شخص مقرب منه. كما طالب الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالرحيل طواعية قبل أن يرحل عنوة، فيما طلب من قادة المؤسسة العسكرية والدبلوماسيين والوزراء مقاطعة ولد عبد العزيز قبل أن تتقطع بهم السبل عند سقوط نظامه.

كما وصف ولد الحاج الشيخ الرئيس عزيز “بالمخادع” مؤكدا أنه حصد رتبة جنرال بالمكر على حساب ضباط محترمين حصدوا رتبهم ببطولات حقيقية على حد قوله. وسخر الرجل من كلام الرئيس ولد عبد العزيز عن الشفافية ومحاربة الفساد مؤكدا أن الموريتانيين يعرفون من يملك الشقق والمحميات الطبيعية على طول خط اكجوجت نواكشوط وعلى شارع المقاومة، وفي مدن دبي وباريس وبالمغرب. 

وقال إن نفي ولد عبد العزيز لوجود الجفاف حقيقي، لأن ولد عبد العزيز لا يعانيه ولا تهمه تبعاته مطلقا ما دام يسير الأمور في البلاد على هواه. وعبر ولد الحاج الشيخ عن ارتياحه لعدد الحاضرين شاكرا كل من ساهم فيه مؤكدا أنه يأتي بتنسيق مع “المعارضة اليمقراطية” وأنه كان مبرمجا من قبل.

أما الشيخاني ولد بيب نائب رئيس الحزب، فقال إن “كم الحضور البارز يرسم مستقبل البلد” ووصف خطة “أمل 2012” بأنها “ألم” لأنها أفلاغت خزينة الدولة ولم تصل المنمين المحتاجين. وأضاف ولد بيب أن سياسات ولد عبد العزيز قادت البلد إلى الدمار معتبرا أن تعهداته للمؤسسات المالية الدولية بعدم زيادرة الرواتب التي لم تصحبها سياسة واضحة في مجال دعم المواد الاستهلاكية حماقة تعبر عن ضيق نظر السلطة.

كما حمل ولد بيب ما أسماه تفرد ولد عبد العزيز باتخاذ القرار، مسؤولية ماتعيشه البلاد من ترد يطال كل نواحي الحياة، واتهم الدولة السلطات بأنها تتبع سياسة خارجية لاتخدم مصالح المغتربين الموريتانيين.

وقال الشيخ، ولد آبواه إن نظام ولد عبد العزيز أتى بمالم تأته الأنظمة الأخرى من تنكر للقيم والمبادئ الإسلامية في بلد كموريتانيا، إذ يحاول اليوم إغلاق آخر الصروح الإسلامية -المعهد العالي- لتكميل “ما بدءه نظام ولد الطائع بإغلاقه المعهد السعودي” على حد قوله . واستنكر ولد آبواه ماقال إنه تطاول الرئيس عزيز على أخلاق الإسلام مشيرا إلى حديث الرئيس في نواذيبو عن كذب بعض الملتحين، مضيفا أن “من لم يستطع حمل 20 غراما من الشعر فلن يمكنه حمل أعباء سياسة شعب بأكمله” 

كما عبرت نساء تواصل عن غضبهن من ما أسمينه استهداف نظام ولد عبد العزيز للمرأة لأول مرة معتبرات أنه بدع في ذلك إذ لم يواجهها أي نظام موريتاني بما واجهها به هذا النام، “لذلك نحن نريد رحيل ولد عبد العزيز” تقول آمنة بنت أشفاغ المختار رئيسة المنظمة النسائية لتواصل.

حمل المشاركون في المهرجان لافتات يطالب بعضها برحيل ولد عبد العزيز، بينما يستنكر بعضها ما أسماه “السخرية من المظاهر الإسلامية”. كما حضرت صور للرئيس ولد عبد العزيز فوق لهيب مكتوب عليها “ارحل قبل أن يحرقك غضب الشعب”، ولم يتغيب شعار “ارحل” .

أكد نائب رئيس حزب التجمع الوطني للاصلاح والتنمية “تواصل”، محمد غلام ولد الحاج الشيخ أن الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز أدخل البلاد في أزمات كبيرة، وأنه لا محالة سيرحل عن السلطة مثل الرؤساء الساقطين من الأنظمة العربية,”.

وأضاف ولد الحاج الشيخ في كلمة له بمهرجان “الرد الصادق” الذي أقامه تواصل هذا المساء قبالة معهد اقرأ أن ولد عبد العزيز هو الذي كذب في نواذيبو واستخف بعقول المواطنين مؤكدا أن حديثه عن القضاء نهائيا على الصفقات بالتراضي محض افتراء.

واتهم ولد الحاج الشيخ ولد عبد العزيز بأنه أعطى أوامره بإنجاز صفقة تراض بقيمة عشر مليارات لصالح شخص مقرب منه. كما طالب الرئيس محمد ولد عبد العزيز بالرحيل طواعية قبل أن يرحل عنوة، فيما طلب من قادة المؤسسة العسكرية والدبلوماسيين والوزراء مقاطعة ولد عبد العزيز قبل أن تتقطع بهم السبل عند سقوط نظامه.

كما وصف ولد الحاج الشيخ الرئيس عزيز “بالمخادع” مؤكدا أنه حصد رتبة جنرال بالمكر على حساب ضباط محترمين حصدوا رتبهم ببطولات حقيقية على حد قوله. وسخر الرجل من كلام الرئيس ولد عبد العزيز عن الشفافية ومحاربة الفساد مؤكدا أن الموريتانيين يعرفون من يملك الشقق والمحميات الطبيعية على طول خط اكجوجت نواكشوط وعلى شارع المقاومة، وفي مدن دبي وباريس وبالمغرب. 

وقال إن نفي ولد عبد العزيز لوجود الجفاف حقيقي، لأن ولد عبد العزيز لا يعانيه ولا تهمه تبعاته مطلقا ما دام يسير الأمور في البلاد على هواه. وعبر ولد الحاج الشيخ عن ارتياحه لعدد الحاضرين شاكرا كل من ساهم فيه مؤكدا أنه يأتي بتنسيق مع “المعارضة اليمقراطية” وأنه كان مبرمجا من قبل.

أما الشيخاني ولد بيب نائب رئيس الحزب، فقال إن “كم الحضور البارز يرسم مستقبل البلد” ووصف خطة “أمل 2012” بأنها “ألم” لأنها أفلاغت خزينة الدولة ولم تصل المنمين المحتاجين. وأضاف ولد بيب أن سياسات ولد عبد العزيز قادت البلد إلى الدمار معتبرا أن تعهداته للمؤسسات المالية الدولية بعدم زيادرة الرواتب التي لم تصحبها سياسة واضحة في مجال دعم المواد الاستهلاكية حماقة تعبر عن ضيق نظر السلطة.

كما حمل ولد بيب ما أسماه تفرد ولد عبد العزيز باتخاذ القرار، مسؤولية ماتعيشه البلاد من ترد يطال كل نواحي الحياة، واتهم الدولة السلطات بأنها تتبع سياسة خارجية لاتخدم مصالح المغتربين الموريتانيين.

وقال الشيخ، ولد آبواه إن نظام ولد عبد العزيز أتى بمالم تأته الأنظمة الأخرى من تنكر للقيم والمبادئ الإسلامية في بلد كموريتانيا، إذ يحاول اليوم إغلاق آخر الصروح الإسلامية -المعهد العالي- لتكميل “ما بدءه نظام ولد الطائع بإغلاقه المعهد السعودي” على حد قوله . واستنكر ولد آبواه ماقال إنه تطاول الرئيس عزيز على أخلاق الإسلام مشيرا إلى حديث الرئيس في نواذيبو عن كذب بعض الملتحين، مضيفا أن “من لم يستطع حمل 20 غراما من الشعر فلن يمكنه حمل أعباء سياسة شعب بأكمله” 

كما عبرت نساء تواصل عن غضبهن من ما أسمينه استهداف نظام ولد عبد العزيز للمرأة لأول مرة معتبرات أنه بدع في ذلك إذ لم يواجهها أي نظام موريتاني بما واجهها به هذا النام، “لذلك نحن نريد رحيل ولد عبد العزيز” تقول آمنة بنت أشفاغ المختار رئيسة المنظمة النسائية لتواصل.

حمل المشاركون في المهرجان لافتات يطالب بعضها برحيل ولد عبد العزيز، بينما يستنكر بعضها ما أسماه “السخرية من المظاهر الإسلامية”. كما حضرت صور للرئيس ولد عبد العزيز فوق لهيب مكتوب عليها “ارحل قبل أن يحرقك غضب الشعب”، ولم يتغيب شعار “ارحل” .

 

شاهد أيضاً

غزواني يهاتف ديوماي فاي ويشيد بـ”نضج السنغاليين….

أجرى فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني، مساء أمس، اتصالا هاتفيا بأخيه الرئيس …