وحسب مصدر مقرب من الأسرة تحدث ل”موريتانيد” في عين المكان، فإن الأسرة التى كانت تسكن المدينة ك”حارسة” منازل، دخلت منذ فترة في صراع قوي في ما بينها، دون أن تنكشف حقيقته الكامنة، وسبق وأن تعرضت الزوجة للضرب المبرح من الزوج، كما هددها مرات عديدة بالطلاق أو القتل، لكن الجيران دائما يفرضون عليهم التصالح والتفاهم من اجل عودة الأمور إلى مسارها الطبيعى، دعما للإستقرار الأسري، حتى عثر صباح اليوم على الجريمة، التى ختم بها المعنى تاريخا مريرا من الصراع مع الضحية.
– موريتانيد: