وقالت المصادر في توضيح تلقته وكالة الأخبار المستقلة إن توزيع “إيرا” لتلك الصور كان الهدف منه تشويه صورة الوحدة والضغط الإعلامي ليس إلا. وإن مجرد مراجعة الصور تكشف مدي زيف تلك الاتهامات والأباطيل التي تم الترويج لها.
وأكدت المصادر أن المجموعة تم حجزها داخل مكان عادى ، وتمت معاملتها بالطرق القانونية ،ودون أي تجاوز، وإن الطلاء الذي يظهر وراء الصور ، وشكل البناية يكشف التناقص الصارخ بين الواقع في عين فربه والمكان الذي التقطت فيه تلك الصور الأصلية قبل إضافة ملامح وجوه جديدة إليها.
وقال المصدر إن المتلاعب بالصور خبير في هذه فبركة الأمور ،حيث أظهر المجموعة كما لو كان قد تم تقييدها بسلاسل طويلة مع أن هذه السلاسل لا توجد لدي قوات الدرك بالمنطقة إطلاقا،بل الكلابيش العادية هي المتوفرة ،والتي تستخدم من طرف الشرطة القضائية في مجمل دول العالم.