فوجئ حجاجنا هذه السنة، بإبعادهم من العمارة التي كانوا يقيمون فيها بالمدينة المنورة، وذلك قبل
أن يكمل أغلبهم صلاة الاربعين، دون أن تتضح خلفية هذا الإجراء المفاجئ، والذي أفادت بعض المصادر أن مساعي تبذل من طرف البعثة الدبلوماسية الموريتانية، من أجل إيجاد حل عاجل له.