تعمد الجهة التي تتولى جباية 3000 أوقية (قديمة) من السيارات في العاصمة الموريتانية نواكشوط، على أساس خدمات تتعلق بإشارة المرور، لإستخدام القوة ضد أصحاب السيارات، حيث تتبع لهذه الهيئة فرق متعددة من الشرطة، مرفوقة بعناصر تابعة لتلك الهيئة، فيعمدون إلى منع السيارات من المغادرة قبل دفعها، وإلا يقومون بمصادرة البطاقات الرمادية لها.
وقد وقع العديد من الإحتكاك بين هذه الفرق وأصحاب السيارات في مناطق متعددة من العاصمة نواكشوط، وذلك رغم رداءة الإشارات وعدم شموليتها للعاصمة، فيتم فرض الضريبة على كل السيارات، دون أية خدمات مقابل ذلك. وقد لوحظ أن الضريبة زادت بألف أوقية (قديمة)، حيث يتولى مكتب “خصوصي” عملية الجباية، متخذا من مدينة 3 مقرا له، فيتم إيداع أوراق السيارات المصادرة لديه، دون السماح بتسلم أصحابها لها قبل تسديد الضريبة التي سارع المكتب وجهة “نواكشوط” إلى جبايتها في الاسابيع الأولى من شهر يناير، كما كان نفس المكتب والجهات الحكومية إلى القيام بحملة جباية للضريبة خلال الأسابيع الأخيرة من السنة المنصرمة.
من الغريب انه اذافكرت فى الضرائب على السيارات تتعجب سنحسب الضريب على سيارة نقل صغيرة كمثال 190
ضريبة اشارة المرور 3000
ضريبة سلطة التنظيم 7500
يوميا 200×30×12=72000لسنة
شهريا 200×12= 2400
الضريبة السنوية 24800
مجموع الضرائب على هذه السيارة الصغيرة
وكنه لايوجد مايجعل عليه الضرائب الاهذه السيارات التى هى المنفذ الوحيد لعاإلتين من الفقراء السائق ومالك السيارة كان من الأمثل ان تجعل هذه الضرائب على مكدسى الأموال ترى متجراكبيرا يدفع الإتاوة السنوية 80000 ألف رأس ماله يشترى 50 سيارة ولاأظن ان هذا التوزيع عادل ضريبة هى دخل الدول لاكن يجب ان يكون هناك معيارتوزيع الضارائب على رس المال والربح