ذكرت مصادر مطلعة ان السلطات الموريتانية العليا قد قررت التصعيد والدخول في مواجهة مع فاطمة بنت عبد المالك وذالك عن طريق فتح ملفات تسيير رئيسة المجلس الجهوي لمدينة انواكشوط المصادر ذكرت ان اجراءات يجري الإعداد لها ضد بنت عبد المالك لم يكشف النقاب عن طبيعتها .
من جهة ثانية ذكر المصدر ان خمس شركات للنظافة جديدة تم التعاقد معها مؤخرا أثارت الريبة وشكوك البعض من كون بعضها ربما تكون ملكيته تعود ل منت عبد المالك او بعض المقربين منها.