منهم، دون أن يعرف المواطن كيف يمكنه التمييز بين هذه العصابات وعمال الشركة الحقيقيين.
يأتي الكشف عن هذه العصابات في وقت يتصاعد الإستياء من أداء أغلب مراكز الشركة في نواكشوط، هذه الشركة التي تدار بالنيابة منذ بعض الوقت، رغم إجتماع الحكومة عدة مرات، دون أن يتم تعيين مدير عام لها.