
وتحدثت تلك المصادرالمحلية أن مدينة “مال” نالت نصيب الأسد من هذا الهجوم، حيث شكا المواطنون في تلك القرى من عدم توفرهم على وسائل لصد هجمات النحل التي باتت تثير الرعب بين المواطين من حين الآخر.
يذكر أن بعض المناطق التي تقع على ضفة النهر شهدت هجوما مماثلا لأسراب النحل في وقت سابق .
لموقع “الوطن”