على تماسكهم ودعمهم له في الحادثة التي تعرض لها قبل شهر من الان.
وبرر الرئيس الموريتاني التظاهرات التي قامت بها المعارضة الموريتانية بانها عادية في دولة ديمقراطية تحترم فيها الحريات، مشددا على انه ظل يتابع تفاصيل ما يجري بالبلد اكثر من اي وقت مضى في الفترة التي تعالج فيها في باريس حيث مان يتصل على المسؤولين بالبلد ويتلقى الاتصالات من رؤساء الدول الصديقة حسب تعبيره.
وحول ما يجري في مالي اكد الرئيس الموريتاني ان موريتاني معنية قبل الجميع في ما يجري في البلد المجاور لان لها حدودا كبيرة معها وكذا التداخل بين القبائل رافضا فكرة اقامة دولة في اقليم أزواد معتبرا انها فكرة حمقاء، رافضا التدخل العسكري قبل انتهاء الحوار مؤكدا ان الحوار افضل وسيلة لحل المشكل القائم بدل القصف الجوي الذي يعرض المدنيين للخطر وفق تعبيره.