مروره، الأولى في الصدر، والثانية في الساق، وتوفى على الفور، وقد فتحت السلطات الأنغولية تحقيقا في الموضوع، لكن النتيجة لم يعلن عنها بعد.
تعيش الجالية الموريتانية في انغولا في وضع أمنى مخيف، نظرا لإنتشار السلاح في تلك الدولة الغنية، حديثة العهد بالحروب الأهلية، كما أن ضعف التمثيل الدبلوماسى بينها وموريتانيا أثر سلبا على الوضع العام للموريتانيين هناك