اللقاء تم أيضا دون حضور رئيس مكتب رابطة الأئمة الموريتانيين التي ينضوي تحت لوائها أئمة مساجد موريتانيا بغض النظر عن أعراقهم ولأي فئة اجتماعية ينتمون.
ويثير الشحن الإعلامي والسياسي الذي أعقب حادثة حرق الكتب قلقا كبيرا لدى الرأي العام الوطني من استغلال الحادثة في التفرقة بين أطياف الشعب الموريتاني؛ حيث انتقد بعض السياسيين والناشطين المعارضين بشدة الحملة التي تقودها التلفزة الموريتانية ضد منظمة “إيرا” التي تتبنى محاربة العبودية في موريتانيا.
المصدر: السفير بتصرف