
يتهمون فيها التلفزة بالعلم مسبقا بحرق الكتب الفقهية مستدلين بذلك على بثها لصور حرق تلك الكتب .
وتؤكد التلفزة بهذا الخصوص مايلي :
أولا : أنها لم تكن حاضرة إطلاقا لحادثة المحرقة
ثاينا : أنها تحصلت على الصور بالتعاون مع بعض المؤسسات الإعلامية الدولية .
ثالثا : استغربها لصدور مثل هذه الإتهامات من أحزاب سياسية يفترض فيها الدفاع عن حرية الإعلام وحق المواطن في الحصول على الخبر في الوقت المناسب